إماراتية
14-08-2006, 03:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
النقاط كالتالي بشأن زيارة خادم الحرمين الشريفين لتركيا ..
الزيارة لاقت حفاوة لم يلقها أي رئيس وأهتمام ليس كأي إهتمام حيث قال الإعلام ان تركيا زارها كثير من الرؤساء والملوك ولكن كلهم لم يكن لهم ذلك الإرتياح وذلك الإنتظار وجاءت سلسة في التحضير لها وفي تسهيل أمورها ..
صرح بعض الصحفيين بأن الجانب التركي لم يقدم تنازلات في موضوع العلمانية وذلك اثناء العشاء الذي اقيم على شرف الملك وكان صراع الحضارات واضحاً حسب رأيه هو وذلك عندما تناول الرئيس احمد نجدت سيزر النبيذ اثناء العشاء بينما شرب الملك الماء . كان ذلك للرئيس فقط .
موقف وزير الإقتصاد والتخطيط خالد القصيبي في اجابته على سؤال من مذيع حول رأيه في النظام العلماني وذلك على السي ان ان التركية حيث قال " مايهمنا هو أن تركيا دولة 98%من سكانها مسلمين " وقد اثارت الإجابة الإعلام .
موقف خادم الحرمين من مصافحة النساء حين لم يصافح رئيسة المراسم في الخارجية التركية مما أثار حفيظة الصحافة وقد علقوا " بأنه مثال على الأسلوب الإسلامي المتطرف " .
عدم زيارة الملك لضريح الصنم " اتاتورك " الملعون حيث قال نحن لا نزور القبور وقد اعدت الزيارة بدون التأكيد على هذا الأمر كما يجري مع أي رئيس دولة ... مما حدى بالصحافة الحاقدة بوصف الأمر بأن الوهابية لا تهتم بالقبور وتحرم زيارتها .
اعلانه عن بناء اكبر مدينة طبية للإستشفاء في اسطنبول تنافس كبريات المدن والمراكز الطبية في امريكا .. لجعل الناس تسافر من كل مكان في العالم الإسلامي للعلاج هناك بدلاً من العلاج في الخارج .
في قصر " شيرغان " في اسطنبول والذي اختير مقر سكن لخادم الحرمين الشريفين ومن في معيته فقد استنفرت الأجهزة المعنية لتغيير ماهو موجود فيه ... حيث لا يسكن في هذا القصر الا علية القوم من العالم اجمع .. فقد ازيلت القنوات التي تبث مشاهد اباحية من جميع التلفزيونات وركبت بدلا منها صحون استقبال للقنوات العربية .. وقد وضعت ملصقات تحدد اتجاه القبلة للصلاة في كل غرفة ومنها الجناح الملكي لخادم الحرمين الشريفين .
النقاط كالتالي بشأن زيارة خادم الحرمين الشريفين لتركيا ..
الزيارة لاقت حفاوة لم يلقها أي رئيس وأهتمام ليس كأي إهتمام حيث قال الإعلام ان تركيا زارها كثير من الرؤساء والملوك ولكن كلهم لم يكن لهم ذلك الإرتياح وذلك الإنتظار وجاءت سلسة في التحضير لها وفي تسهيل أمورها ..
صرح بعض الصحفيين بأن الجانب التركي لم يقدم تنازلات في موضوع العلمانية وذلك اثناء العشاء الذي اقيم على شرف الملك وكان صراع الحضارات واضحاً حسب رأيه هو وذلك عندما تناول الرئيس احمد نجدت سيزر النبيذ اثناء العشاء بينما شرب الملك الماء . كان ذلك للرئيس فقط .
موقف وزير الإقتصاد والتخطيط خالد القصيبي في اجابته على سؤال من مذيع حول رأيه في النظام العلماني وذلك على السي ان ان التركية حيث قال " مايهمنا هو أن تركيا دولة 98%من سكانها مسلمين " وقد اثارت الإجابة الإعلام .
موقف خادم الحرمين من مصافحة النساء حين لم يصافح رئيسة المراسم في الخارجية التركية مما أثار حفيظة الصحافة وقد علقوا " بأنه مثال على الأسلوب الإسلامي المتطرف " .
عدم زيارة الملك لضريح الصنم " اتاتورك " الملعون حيث قال نحن لا نزور القبور وقد اعدت الزيارة بدون التأكيد على هذا الأمر كما يجري مع أي رئيس دولة ... مما حدى بالصحافة الحاقدة بوصف الأمر بأن الوهابية لا تهتم بالقبور وتحرم زيارتها .
اعلانه عن بناء اكبر مدينة طبية للإستشفاء في اسطنبول تنافس كبريات المدن والمراكز الطبية في امريكا .. لجعل الناس تسافر من كل مكان في العالم الإسلامي للعلاج هناك بدلاً من العلاج في الخارج .
في قصر " شيرغان " في اسطنبول والذي اختير مقر سكن لخادم الحرمين الشريفين ومن في معيته فقد استنفرت الأجهزة المعنية لتغيير ماهو موجود فيه ... حيث لا يسكن في هذا القصر الا علية القوم من العالم اجمع .. فقد ازيلت القنوات التي تبث مشاهد اباحية من جميع التلفزيونات وركبت بدلا منها صحون استقبال للقنوات العربية .. وقد وضعت ملصقات تحدد اتجاه القبلة للصلاة في كل غرفة ومنها الجناح الملكي لخادم الحرمين الشريفين .