لاهوب
14-08-2006, 01:02 PM
رغم كل شيء، الفتاة المواطنة مميزة وتستحق منا كل العون لنساعدها في
إبراز الذات فهي اخت الرجل وأمه وكذلك هي زوجته التي تشاركه كل مهام
الحياة هي باختصار نصف المجتمع•
وأنا برأيي هناك عدة أنواع من بناتنا المواطنات، وعلينا ان نعي ذلك حتى
نحدد الاطار السليم الذي به نحدد الآلية التي تتم بها تنمية الأداة لدى
المرأة في مجتمعنا المميز•
أولاً: هناك الفتاة التي لم تستكمل مراحل الدراسة وتجلس منتظرة في البيت
إلى ان يأتيها الزوج المناسب أنا أخاطب هذه الفتاة، أكملي دراستك،
وأثبتي ذاتك، واستغلي الوقت المقتول بالانتظار حتى تجدي الزوج المناسب•
ثانياً: الفتاة التي أكملت دراستها وجلست في البيت دون عمل بانتظار
الزوج المثالي، أختي الكريمة: ليس هناك زوج مثالي، هناك زوج مناسب، لا
ترفضي الرجل لأسباب ثانوية مثل مستوى الشهادة أو المظاهر•• ابحثي عن
الزوج المصلي والمخلص، ولا تترددي في العمل اذا سنحت لك الفرصة، فالعمل
طريق لإثبات الذات والترقي في الشخصية•
ثالثاً: الفتاة الخريجة والتي لم تحصل على عمل للأسف•• هذا هو النوع
السائد ، استبشري خيراً ولا تيأسي الوظيفة الحكومية ليست كل شيء، هناك ولله
الحمد القطاع الخاص وان لم تجدي العمل المناسب بإمكانك ان تثبتي ذاتك
في الاعمال الحرة فلكل شخص منا مواطن قوة وتميز من الممكن استثمارها في
مجال الأعمال الحرة عليك ان تبحثي عن مواطن القوة فيك، وتفرضي نفسك على
الحياة العملية والمجتمع دون ان تنتظري الوظيفة التي قد لا تأتي•
رابعاً: المرأة المتزوجة ولديها الوظيفة المناسبة، مبروك أختي الكريمة
فأنت من القلة النادرة والمحظوظة في هذا المجتمع الذي تسوده فحوى
الواسطة والعنوسة، فأنت قد تغلبت على الواسطة، ولم تصبحي في عداد
العوانس، واتمنى ألا تنسي بأنك كذلك ربة بيت وهذا أهم شيء لدى الفتاة•
خامساً: الموظفة العانس، لك اختي الكريمة كل الدعوات لكسر حاجز العنوسة
فلا تنسي بأن الزواج أهم من العمل فالمفترض ان تكوني ربة بيت في المقام
الأول•
سادساً: وللأسف الفتاة اللعوب التي لا تريد الدراسة ولا تريد العمل، والأدهى
من ذلك انها لا تريد الزواج أنا أأسف بشدة اختي الكريمة بأن تكوني
موجودة في وسطنا، وأأسف كذلك عندما أراك ترتادين الاسواق والاماكن العامة
بارزة كل مفاتنك وقد تتمنين ان ينظر اليك الشباب، أدعو لك بالهداية،
وأتمنى ان تنظري للأمور بجدية أكبر، فالحياة أكبر من مجرد لعب وتسكع
وفضائح؟
وفي النهاية، فلك أختي الكريمة كل التقدير والاحترام، ولا تنسي بأنني أنا
الأب والأخ والزوج والابن، وأنا في عونك دائماً ما دمت في طريق الخير
والصلاح، ولا تنسي بأن فتاة الإمارات•• مميزة
لاهوووووووووب
إبراز الذات فهي اخت الرجل وأمه وكذلك هي زوجته التي تشاركه كل مهام
الحياة هي باختصار نصف المجتمع•
وأنا برأيي هناك عدة أنواع من بناتنا المواطنات، وعلينا ان نعي ذلك حتى
نحدد الاطار السليم الذي به نحدد الآلية التي تتم بها تنمية الأداة لدى
المرأة في مجتمعنا المميز•
أولاً: هناك الفتاة التي لم تستكمل مراحل الدراسة وتجلس منتظرة في البيت
إلى ان يأتيها الزوج المناسب أنا أخاطب هذه الفتاة، أكملي دراستك،
وأثبتي ذاتك، واستغلي الوقت المقتول بالانتظار حتى تجدي الزوج المناسب•
ثانياً: الفتاة التي أكملت دراستها وجلست في البيت دون عمل بانتظار
الزوج المثالي، أختي الكريمة: ليس هناك زوج مثالي، هناك زوج مناسب، لا
ترفضي الرجل لأسباب ثانوية مثل مستوى الشهادة أو المظاهر•• ابحثي عن
الزوج المصلي والمخلص، ولا تترددي في العمل اذا سنحت لك الفرصة، فالعمل
طريق لإثبات الذات والترقي في الشخصية•
ثالثاً: الفتاة الخريجة والتي لم تحصل على عمل للأسف•• هذا هو النوع
السائد ، استبشري خيراً ولا تيأسي الوظيفة الحكومية ليست كل شيء، هناك ولله
الحمد القطاع الخاص وان لم تجدي العمل المناسب بإمكانك ان تثبتي ذاتك
في الاعمال الحرة فلكل شخص منا مواطن قوة وتميز من الممكن استثمارها في
مجال الأعمال الحرة عليك ان تبحثي عن مواطن القوة فيك، وتفرضي نفسك على
الحياة العملية والمجتمع دون ان تنتظري الوظيفة التي قد لا تأتي•
رابعاً: المرأة المتزوجة ولديها الوظيفة المناسبة، مبروك أختي الكريمة
فأنت من القلة النادرة والمحظوظة في هذا المجتمع الذي تسوده فحوى
الواسطة والعنوسة، فأنت قد تغلبت على الواسطة، ولم تصبحي في عداد
العوانس، واتمنى ألا تنسي بأنك كذلك ربة بيت وهذا أهم شيء لدى الفتاة•
خامساً: الموظفة العانس، لك اختي الكريمة كل الدعوات لكسر حاجز العنوسة
فلا تنسي بأن الزواج أهم من العمل فالمفترض ان تكوني ربة بيت في المقام
الأول•
سادساً: وللأسف الفتاة اللعوب التي لا تريد الدراسة ولا تريد العمل، والأدهى
من ذلك انها لا تريد الزواج أنا أأسف بشدة اختي الكريمة بأن تكوني
موجودة في وسطنا، وأأسف كذلك عندما أراك ترتادين الاسواق والاماكن العامة
بارزة كل مفاتنك وقد تتمنين ان ينظر اليك الشباب، أدعو لك بالهداية،
وأتمنى ان تنظري للأمور بجدية أكبر، فالحياة أكبر من مجرد لعب وتسكع
وفضائح؟
وفي النهاية، فلك أختي الكريمة كل التقدير والاحترام، ولا تنسي بأنني أنا
الأب والأخ والزوج والابن، وأنا في عونك دائماً ما دمت في طريق الخير
والصلاح، ولا تنسي بأن فتاة الإمارات•• مميزة
لاهوووووووووب