إماراتية
20-07-2006, 07:32 PM
أخطاء الناس في النوازل :
1-إذاعته بين بعضهم البعض دون الرجوع للعلماء قال تعالى : {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً (83)C} قال ابن مسعود كما في ذم الكلام للهروي : (ولاتكن مذياعا )
طرق النشر فيما بينهم للنوازل :
1-الجوالات : فيرسل بعضهم لبعض : (حصل كذا وكذا مثل قولهم قاطع المنتجات ..... الخ . (ثم يقولون : انشر تؤجر ))فنقول وماأدراك : أنك تؤجر على هذا ؟ آل الغيب اطلعت: { نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (143C)وهل أفتاك عالم معتبر بهذا ؟
2-في محاضرات ودروس عامة فيها تهييج لما يسمونه الرأي العام .
3-في وسائل الإعلام المختلفة من كالرائي والراد والضحف والنت وغيرها .
2-الإتاء فيها من قبل من ليسوا بأهل أن يفتوا وهم أنواع :
1-أناس لهم معرفة بالواقع مفصلا ولكن يخطؤون في الإتاء فيها وهم ليسوا أهلا للفتيا وكان يجب عليهم أن ينقلوه لأهله
ليفتوا الناس فيه بعلم شرعي صحيح .
2-أناس يتكلمون في الواقع وهم درسوا شيئا من الشريعة ولم يحيطوا علما بمقاصدها وتقدير المصالح والمفاسد ولم يؤتوا حكمة وهؤلاء تدخلوا في معرفة الواقع حتى غلوا فيه كثيرا (وكما قيل دخلوا السياسة من أوسع أبوابها ولم يستطيعوا الخروج منها ) وأشغلوا الناس عوامهم وطلابهم وفي حلقاتهم ودروسهم العامة والخاصة بسياسات الدول والتدخل فيما بينها حتى وصل بهم إلى الإفتئات على السياسات الخارجية فمنهم تنطلق الفتاوى الفقهية المتسرعة العاطفية الغير منضبطة بالعلم الشرعي السلفي
وهؤلاء على الحقيقة :
1-لاالواقع تكلموا فيه بعلم صحيح بل التلبيس واضح فيه جدا
1- ولا الفقه الشرعي في الواقع الحاصل صحيح
ماهي النتيجة ؟
1-اضطراب وفوضى كبيرة في عامة الناس زالكل نصب من نفسه مفتيا في كل نازلة .
2-حماسات فارغة وعاطفة جياشة ليس وراءها إلا الدمار والفساد والإفساد للشعوب .
2-لم يعد للناس مرجعية يرجعون إليها إلا الصغار في العلم والسن وأهل الأهواء وتركوا الثقات .
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?mode=hybrid&t=336674
1-إذاعته بين بعضهم البعض دون الرجوع للعلماء قال تعالى : {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً (83)C} قال ابن مسعود كما في ذم الكلام للهروي : (ولاتكن مذياعا )
طرق النشر فيما بينهم للنوازل :
1-الجوالات : فيرسل بعضهم لبعض : (حصل كذا وكذا مثل قولهم قاطع المنتجات ..... الخ . (ثم يقولون : انشر تؤجر ))فنقول وماأدراك : أنك تؤجر على هذا ؟ آل الغيب اطلعت: { نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (143C)وهل أفتاك عالم معتبر بهذا ؟
2-في محاضرات ودروس عامة فيها تهييج لما يسمونه الرأي العام .
3-في وسائل الإعلام المختلفة من كالرائي والراد والضحف والنت وغيرها .
2-الإتاء فيها من قبل من ليسوا بأهل أن يفتوا وهم أنواع :
1-أناس لهم معرفة بالواقع مفصلا ولكن يخطؤون في الإتاء فيها وهم ليسوا أهلا للفتيا وكان يجب عليهم أن ينقلوه لأهله
ليفتوا الناس فيه بعلم شرعي صحيح .
2-أناس يتكلمون في الواقع وهم درسوا شيئا من الشريعة ولم يحيطوا علما بمقاصدها وتقدير المصالح والمفاسد ولم يؤتوا حكمة وهؤلاء تدخلوا في معرفة الواقع حتى غلوا فيه كثيرا (وكما قيل دخلوا السياسة من أوسع أبوابها ولم يستطيعوا الخروج منها ) وأشغلوا الناس عوامهم وطلابهم وفي حلقاتهم ودروسهم العامة والخاصة بسياسات الدول والتدخل فيما بينها حتى وصل بهم إلى الإفتئات على السياسات الخارجية فمنهم تنطلق الفتاوى الفقهية المتسرعة العاطفية الغير منضبطة بالعلم الشرعي السلفي
وهؤلاء على الحقيقة :
1-لاالواقع تكلموا فيه بعلم صحيح بل التلبيس واضح فيه جدا
1- ولا الفقه الشرعي في الواقع الحاصل صحيح
ماهي النتيجة ؟
1-اضطراب وفوضى كبيرة في عامة الناس زالكل نصب من نفسه مفتيا في كل نازلة .
2-حماسات فارغة وعاطفة جياشة ليس وراءها إلا الدمار والفساد والإفساد للشعوب .
2-لم يعد للناس مرجعية يرجعون إليها إلا الصغار في العلم والسن وأهل الأهواء وتركوا الثقات .
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?mode=hybrid&t=336674