مشاهدة النسخة كاملة : شوووفووو التواااضع الكبير من ابوووونا
نفحة الهيل
10-05-2006, 07:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة الأستاذ الذي نشد بأهل الإمارات لمجرد شخص!!
ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجاس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.
ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع - بل قل: لا نتجرأ على - فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد - نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.
لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ينكسر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه - لا سمح الله - يا أستاذ؟
صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:
" نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطفة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".
أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ - بيديه - عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما
أنا أحاول - متفرساً ملامحه - معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.
وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.
صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،
كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه - بحق - يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...ومن تواضع، رفعه الله وحفظه"
م ن ق و ل
شمـوخ
12-05-2006, 03:47 PM
سبحان الله
والله لوو واحد ثاني جان ما وقف ولا ساعده ..لكن هاا ابويه زاايد وهالشي مب غرييب علييه
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
تسلميين الغلا ع الموضووع الفن ونرقب يديدج..
جروح الفراق
16-05-2006, 12:06 AM
مشكورة اختي علا القصة
والله يرحم بابا زايد
ويجزية الخير
الشاعر الكعبي
21-05-2006, 02:45 PM
سبحان الله
الله يرحم ابونا زايد ويتغمد روحه الجنه
الله يرحمه كان متواضع
يسلمو على النقله الحلوه
يعطيح الف عافيه
عاشقه نذله
21-05-2006, 03:02 PM
تسلمين الغلااا
والله يرحم ابوناا زايد..
الكايــد
21-05-2006, 03:05 PM
ثانكيووووووو على القصه الحلووو
والله يرحمك يابوخليفه ويغمد روحك الجنه
ونتريا كل ماهو يديد معاج في مجلس الوفاا
تحياتي
لج
مس كشخه
12-06-2006, 06:58 PM
((الله يرحمه)).....والله ان فيه الخير وساعده ما شاء الله ^_^
تسلمين عالقصه >>عاشقه زاخر<<
^_^
*!i!*مجنونة عيونك*!i!*
21-06-2006, 12:47 AM
الله يرحمك يا بو خليفه...
صدق انه بابا زايد كان متواضع ويحب الناس..
وكل الشيوخ متواضعين الله يطول بعمرهم
مشكووووووره أختيه على القصه الحلوه.. يعطيج العافيه
اماراتيه كووول
25-06-2006, 11:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة الأستاذ الذي نشد بأهل الإمارات لمجرد شخص!!
ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجاس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.
ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع - بل قل: لا نتجرأ على - فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد - نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.
لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ينكسر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه - لا سمح الله - يا أستاذ؟
صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:
" نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطفة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".
أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ - بيديه - عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما
أنا أحاول - متفرساً ملامحه - معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.
وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.
صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،
كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه - بحق - يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...ومن تواضع، رفعه الله وحفظه"
رحمك الله يا زايد الخير واسكنك فسيح جناته
الله وكبر وين هذا يصير وكيف هذا يصير الا مع شخص احبه العالم كله مثل
زايد الخير الله يرحمك ويغمد روحك الجنه
اقسم بالله اني كل ما اذكر او اقرى او اسمع شي عنه تدمع عينايي
الله يرحم
يارب العالمين نشهدك انا رضينا عنه فرضى عنه
الغرياف
26-06-2006, 09:59 AM
الله يغفر له و يرحمه و يسكنه فسيح جناته
oo قماري oo
26-06-2006, 11:36 AM
رحمك الله يا زايد الخير واسكنك فسيح جناته
الراشدي
30-06-2006, 05:08 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه ... اشكررج ختيه على القصه اللي صدق ترفع راس كل اماااراتي ... وربي يجعل قبره روض من رياض الجنه
اللهم امين اللهم امين ..
ولا تحرمينا تفاعلج الجميل في صفحاتنا المتواضعه ..
تحياتي
اماراتيه كووول
01-07-2006, 05:40 AM
تسلمووووووووووووووووووووون وأشكركم على تفاعلكم ويايه
*!i!*مجنونة عيونك*!i!*
02-07-2006, 04:11 PM
الله يرحمك يا بابا زايد ويغمد روحك للجنه...
كان أبونا زايد انسان متواضع ومحب للناس..
الله يرحمه
مشكووووووره اختيه على القصه الحلوه
يعطيج العافيه
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
24-10-2006, 03:28 PM
][®][^][®][قصه تستاهل كل اماراتي يقراها ويفتخر][®][^][®][
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة الاستاذ الذي نشد باهل الامارات لمجرد شخص!!
بس منو هالشخص.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجلس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.
ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع - بل قل: لا نتجرأ على - فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد - نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.
لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ينكسر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه - لا سمح الله - يا أستاذ؟
صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:
" نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطقة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".
أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ - بيديه - عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما
أنا أحاول - متفرساً ملامحه - معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.
وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.
صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،
كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه - بحق - يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...رحمه الله و اشكنه فسيح جناته "
الله يرحم بو خليفه
ويغمد روووحه الجنه
الحوريا هانون
24-10-2006, 04:18 PM
أمين تعرف يوم قريت تحريت حد من أقرباءه و لكن ما توقعت أن يكون زايد رحمه الله
راعية التلي
24-10-2006, 05:34 PM
الله يرحم ابونا زايد ويغمد روحة الجنة
وتسلمين ع القصة
اختج >> عاشقـــة الفتك
بدويه والكرم لزيمي
24-10-2006, 06:43 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه.ز
يعطيك العافيه
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
24-10-2006, 10:00 PM
أمين تعرف يوم قريت تحريت حد من أقرباءه و لكن ما توقعت أن يكون زايد رحمه الله
شيء هب غريب على قلب الامة
الله يرحمه ويأجر الجنة
وتسلمين على المرور
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
24-10-2006, 10:01 PM
الله يرحم ابونا زايد ويغمد روحة الجنة
وتسلمين ع القصة
اختج >> عاشقـــة الفتك
آمين يأختي
وشرفتينا بمرورج
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
24-10-2006, 10:02 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه.ز
يعطيك العافيه
أمين
ربي يعطيج عافية على المرور
ملكة الحور
25-10-2006, 12:06 AM
الله يرحم الوالد الشيخ زايد
ويسكنه فسيح جناته
اللهم امين
المكحــــــــــــــــــل
تسلم بارك الله فيك
حلو السجايا
25-10-2006, 01:45 PM
الله يرحمك يا بوويه..
ويغمد رووحك الجنة..آآميييين
تسلم خووي المـكحــل ع القصة المؤثرة..
ولناا كل الفخر والشرف ان بوونا زااااااااايد الخيير..
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
25-10-2006, 06:55 PM
يارب يغفر له ويرحمه
وربي يعطيكن ألف عافية على المرور الحلو
جريح الحب
14-11-2006, 10:29 AM
الغالي المكحل قصة يعتز بها كل مواطن وهذا الشخص تواضعه جعل الناس تحبه الله يرحمه ويغفر له
ماقصرت يالغالي
اخوك
جريح الحب
طرفشانه
15-11-2006, 10:37 PM
الله يرحمك يا بو خليفه ويجعل مثواك جنة الفردوس ,,,
تسلم المكحـــــــــــل ع القصه الحلوه ,,,
ونرقب يديدك ,,,
شوقي حمايم
16-11-2006, 07:13 PM
الله يرحمك يا بوويه..
ويغمد رووحك الجنة..آآميييين
تسلم خووي المـكحــل ع القصة المؤثرة..
نفحة الهيل
16-11-2006, 07:21 PM
الله يرحمه ويغمد رووحه الجنه
وما قصرت خويه ع الموضوع
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
18-11-2006, 03:21 AM
الله يرحمك يا بو خليفة..
ويغمد رووحك الجنة..آآميييين
ويعطيكم ربي ألف عافية على المرور
وماعيكم زود
رواضـي
18-11-2006, 04:09 AM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه ومن اهالي الفردووس انشااااااء الله
تسلمين فـــد
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
25-11-2006, 01:13 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه ومن اهالي الفردووس انشااااااء الله
تسلمين فـــد
آمين
وتسلمين على المرور
رحــــــاله
25-11-2006, 01:51 PM
^^ ما حسيت إلا بدموعي ع الاب توب!..
يزاك الله خير يالمكحل ..
الله يرحمه إن شاء و يدخله فسيح جناته ...آميين
الولايات المتحده البدويه
26-11-2006, 08:04 AM
الله يرحمك يبويه زايد
عـيون بـدويه
27-11-2006, 01:48 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
واحنااااااا دايمااااااا نفتخر به
مشكور اخويه ع الموضوع
والله يعطيك العافيه
ولد النشامى
27-11-2006, 08:05 PM
لازم الناس يفتخرون
ابو عذاااااب
28-11-2006, 12:25 AM
الله يرحمه الله يرحمه الله يرحمه ويغمد روحه الجنه ونلتقلي وياه في الفردوس الاعلى اللهم امين امين
الموناليزا
29-11-2006, 10:28 AM
فعلا تستاهل الكل يفتخر فيها
الله يرحمه
الياهـــ
03-12-2006, 03:42 PM
الله يرحمه أبونا زايد رحمه واسعه ويسكنه فسيح جناته ....
هذا أبويه عرفته ...
لأنه انسان عادي وفقير الى الله ..
ما كانت تهمه أموال الدنيا كلها همه الأكبر " الشعب " "الشعب " "الشعب "
حتى قبل وفاته بلحظات كان يوصي عليهم
.....الله يرحمه ....
دعوله وترحموله ... زايد وهو بالفعل زايد عن الناس بأخلاقه وكرمه وجوده وتواضعه
شوق الوله
03-12-2006, 10:24 PM
والله العظيم توقعت أن يكون زايد
الله يرحم الوالد الشيخ زايد
ويسكنه فسيح جناته
اللهم امين
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
05-12-2006, 08:50 AM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
تسلمون على المرور
!! راح وخلاني وحيد !!
07-12-2006, 11:56 AM
الله يرحم ابونا زايد ويغمد روحه الجنه ..
تسلم اخوي المكحل ع القصه ..
جروح الفراق
10-12-2006, 07:00 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
وتسلم اخويه
$ الهنوف $
12-12-2006, 07:37 AM
الله يرحمه ياااارب
شي طبعا موب غريب على هالقلب الكبير
على هالانسااان الي تعلم منه كللللللل اماراتي ان التواصل والتواضع مع الناس هو المكسب في هالدنيا
هو قلب الامه وهو معلم الامه
وكل شي وكل ذكرى حلوه لشعبه الي رباه تحت ايده
ممشكووور اخوي المكحل على هالقصه
الي تخلينا نشتاااااق اكثر واكثر للغالي
الله يرحمه يا رب ويرضى عنه ويجعل قبره رووضه من رياض الجنة
بنت الشيبه
12-12-2006, 03:36 PM
الله يرحم زايد و يجعل مثواه الجنه
•ミ المكـَـ ح ــلミ•
12-12-2006, 08:04 PM
تسلمون على المرور
وربي يرحمك يابوخليفة
شح شح
14-12-2006, 11:05 PM
الله يرحمه
تسلم الكحلـــــــــــــــــه ع القصه
شح شح
مانزل الراس
14-12-2006, 11:55 PM
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين يارب
الله يرحمه ويغمد رووووحه الجنه
عيون بدويه
15-12-2006, 11:59 PM
الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
مشكووور ع القصه
البنـــــ توته ـــــوته
16-12-2006, 03:25 PM
بصراحه ماكنت أتوق أنك تقصد بو خليفة رحمة الله عليه
بصراحة ما أعرف كيف أشكرك يا المكحل
إلى الأمام دوماً
نصـــابه_طررر
17-12-2006, 08:35 AM
الله يابويه زايــــــــــــــــــــد خيرك عم الكل
ربي يرحمك ويجعل مثواك الجنه
جروح الفراق
17-12-2006, 09:09 AM
الله يرحمه ويغفر له يااا رب
تسلم اخويه وما قصرت
بدوي زاخر
20-12-2006, 02:37 AM
اااااااااااااااااااااااااااالله يـــــــــــرحمه يا رب ويغمد روحه في الـــــجنه
تســــــلم يا خويه المــــكــــــــــــــحل
وما قصرت
شـًٍـامٍَسًـي َمٌٍِشـٍـفر
01-01-2007, 04:14 AM
الله يرحم أبونا الشيخ زايد ويغمد روحه الينه ياربيه
مكتوب قلبي
03-01-2007, 11:37 AM
يحافظ عليه ياناس
هذا زايد مب اي حد
مشكور الغلا
لاهوب
03-01-2007, 02:26 PM
الله يرحمة وتسلم أخوية بارك الله فيك
شامسيه خريش
27-01-2007, 08:29 AM
الله يرحم بابا زايد ويغمد روحه الجنه
والله العظيييم حسيييت انه الشيخ زايد الله يرحمه
تسلم الغلا عالقصه
Dlo0o3t_ad
29-01-2007, 04:56 PM
فديييييت بابا زايد ربي يرحمه ويغمد روحه الجنه
واكييييييييد نفتخر به
تسلم مديرنا ع القصه
وربي يعطيك العافيه
Powered by vBulletin® Version 4.2.3 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved