فوع الزعفران
18-04-2006, 09:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جني يراسل فتاة باحد المنتديات .... ويقولون بأن هذه القصة واقعــــيـــة . . .
في حياتنا اليومية نعيش بين الواقع والخيال بين الحلم والحقيقة فما بالكم بصنم جديد يدخل حياتنا ويشغلنا بالساعات ... نتواصل به مع القريب والبعيد هذه قصه سأسردها عليكم ولكم أن تميزوا الحقيقة من الحلم . . .
وهل هو واقع نعيشه أم خيال ينتابنا بعد قراءة القصة سأتناقش معكم حول الموضوع الذي أريد أن أثيره ...
نسيم المحبة هو أسمها المستعار في عالم الانترنت لم تتخلى عنه لا في منتدى ولا في دردشة ولا حتى في مقال تكتبه لمجلة . . . . هي مدمنة ان صحّ التعبير على الانترنت فهي تجلس عليه لساعات طويلة ومتواصلة . .
تعرفت على فلانه وفلان حتى أتى اليوم الذي تعرفت فيه على شخص متميز في نظرها أسرها بسعة أطلاعه وحفظه للنصوص الأدبية وكلامه المعسول وكان يلقب بالمدهش وهو من طلب التواصل معها عبر الماسنجر وأخبرها أنه أضافها اليه علّت وجهها الدهشة وسالتة كيف عرفت بريدي؟ ؟
قال أنا متمكن في برنامج التطفل (( الهكر )) بدأ الخوف يدب في كيانها من أن يتطفل على بريدها وجهازها قالت له : أنا لا أضيف الشباب لدي في الماسنجر أخبرها أنه يعلم أن لديها في الماسنجر الكثير من الشباب كما ان لا خيار لها فهو قد أضافها وقبلت هي الاضافه قالت مستغربه : كيف قبلت أضافتك وأنا لم أضفك إلى(( ماسنجري)) أحد من ما يقارب الشهر قال أنا أضفتك وأنا قبلت أضافتك وأنا الآن أستيطع أن أصف لك ما تلبسين وما تأكلين قالت بعناد مشّوب بالخوف: أتحداك ... قال: أنتي تلبسين كذا وكذا .... وأنت كنت تشربين .... تلفتت نسيم المحبة يمين ويسار تبحث في غرفتها . . . قامت مفزوعة وتوجهت نحو الباب فوجدته مقفول وتوجهت نحو الشباك فوجدته محكم الإقفال والستائر مسدلة عليها فما زاد رعبها أنها غيرت ملابسها من وقت قصير قبل أن تشغل حاسبها الآلي ولم يرها أحد من أهلها في لبسها الجديد فكيف عرف هذا ما تلبسه ... نظرت برعب نحو الشاشة وقد امتلأ صفحه الدردشة الخاصة بابتسامات متنوعة وكأنها تسمع ضحكه شيطانيه من حولها .. توجهت نسيم المحبه نحو حاسبها تريد أن تطفئة ولكن الحاسب لا يستجيب لها بدأت تحذيرات المدهش تكتب على صفحات الدردشة لا تحاولي الهروب فأنا من يسيطر على جهازك الآن ... وبدأ الاتصال بالماسنجر يعمل تسمرت نسيم المحبه في مكانها من الخوف وبالفعل كان المدهش مضااف اليها ... بدأت المحادثة الخاصة تعمل نضرت للصورة الجانبية التي وضعها المدهش فإذا به شاب وسيم ... تغيرت الصورة لتحل مكانها ... صورتــــهـــا ... امتلأ وجه نسيم المحبه بالذعر فهي لا تملك كاميرا ولم تضع لها أي صورة في جهازها كما أنها على يقين أنها لم تتصور أبدا بهذه الملابس التي وصفها المدهش ... نسيم المحبة أناديك بــ ((........)) صعقت كيف عرف اسمها تغلبت نسيم على ذعرها وبدأت تكتب وتسأل من أنت وكيف تعرف كل ذلك عني وكيف استطعت التحكم بجهازي قال لها أنا كيان قريب منك حتى أني أستطيع أن استنشق عبير عطرك ولو أردتي ان اتمثل أمامك الآن فسأ تمثل ... أنا مغرم بك منذ أن سكنتم في بيتي وحللتم ضيوف عليّ... زاد ذعر نسيم وشلت يدها وقامت مسرعه نحو باب غرفتها وهي تصرخ بأعلى صوتها ومن خلفها علت ضحكه شيطانية بالتأكيد علمتم أن من كان يخاطب نسيم المحبه ليس من البشر بل من الجن وقد يكون من مرده الشياطين .. لاتعجبوا فالجن استوطنوا الأرض قبل الإنس بألف عام ولديهم من العلم ما ليس لدى الإنس كما ان الله خصهم بصفات لم تكن للأنس فهم يرونا من حيث لا نراهم كما انهم قد يتلبسون بالأنس ويسيطرون عليه .. وقد يخاطبونكم الآن في هذا المنتدى عبر أسماء مستعاره فأحذروا . . . .تحذير:-ورد في كتب العلماء والمتخصصين في علوم الجن أن الجن يحبون أن يستمعون لسيرتهم ويتلذذون بذلك فاحذر قد يكون من خلفك أحدهم يقرا معك هذا الموضوع وإذا كانت به شجاعة فسوف يلفت نظرك بضجيج نحوه فلا تفزع .... (( حشا استوى فلم رعب مب قصه ))
في رأيكم أعزائي هل هذه القصة واقعية أم خيال ؟ . . .
(( للأمانـــه ... منــقول.... ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جني يراسل فتاة باحد المنتديات .... ويقولون بأن هذه القصة واقعــــيـــة . . .
في حياتنا اليومية نعيش بين الواقع والخيال بين الحلم والحقيقة فما بالكم بصنم جديد يدخل حياتنا ويشغلنا بالساعات ... نتواصل به مع القريب والبعيد هذه قصه سأسردها عليكم ولكم أن تميزوا الحقيقة من الحلم . . .
وهل هو واقع نعيشه أم خيال ينتابنا بعد قراءة القصة سأتناقش معكم حول الموضوع الذي أريد أن أثيره ...
نسيم المحبة هو أسمها المستعار في عالم الانترنت لم تتخلى عنه لا في منتدى ولا في دردشة ولا حتى في مقال تكتبه لمجلة . . . . هي مدمنة ان صحّ التعبير على الانترنت فهي تجلس عليه لساعات طويلة ومتواصلة . .
تعرفت على فلانه وفلان حتى أتى اليوم الذي تعرفت فيه على شخص متميز في نظرها أسرها بسعة أطلاعه وحفظه للنصوص الأدبية وكلامه المعسول وكان يلقب بالمدهش وهو من طلب التواصل معها عبر الماسنجر وأخبرها أنه أضافها اليه علّت وجهها الدهشة وسالتة كيف عرفت بريدي؟ ؟
قال أنا متمكن في برنامج التطفل (( الهكر )) بدأ الخوف يدب في كيانها من أن يتطفل على بريدها وجهازها قالت له : أنا لا أضيف الشباب لدي في الماسنجر أخبرها أنه يعلم أن لديها في الماسنجر الكثير من الشباب كما ان لا خيار لها فهو قد أضافها وقبلت هي الاضافه قالت مستغربه : كيف قبلت أضافتك وأنا لم أضفك إلى(( ماسنجري)) أحد من ما يقارب الشهر قال أنا أضفتك وأنا قبلت أضافتك وأنا الآن أستيطع أن أصف لك ما تلبسين وما تأكلين قالت بعناد مشّوب بالخوف: أتحداك ... قال: أنتي تلبسين كذا وكذا .... وأنت كنت تشربين .... تلفتت نسيم المحبة يمين ويسار تبحث في غرفتها . . . قامت مفزوعة وتوجهت نحو الباب فوجدته مقفول وتوجهت نحو الشباك فوجدته محكم الإقفال والستائر مسدلة عليها فما زاد رعبها أنها غيرت ملابسها من وقت قصير قبل أن تشغل حاسبها الآلي ولم يرها أحد من أهلها في لبسها الجديد فكيف عرف هذا ما تلبسه ... نظرت برعب نحو الشاشة وقد امتلأ صفحه الدردشة الخاصة بابتسامات متنوعة وكأنها تسمع ضحكه شيطانيه من حولها .. توجهت نسيم المحبه نحو حاسبها تريد أن تطفئة ولكن الحاسب لا يستجيب لها بدأت تحذيرات المدهش تكتب على صفحات الدردشة لا تحاولي الهروب فأنا من يسيطر على جهازك الآن ... وبدأ الاتصال بالماسنجر يعمل تسمرت نسيم المحبه في مكانها من الخوف وبالفعل كان المدهش مضااف اليها ... بدأت المحادثة الخاصة تعمل نضرت للصورة الجانبية التي وضعها المدهش فإذا به شاب وسيم ... تغيرت الصورة لتحل مكانها ... صورتــــهـــا ... امتلأ وجه نسيم المحبه بالذعر فهي لا تملك كاميرا ولم تضع لها أي صورة في جهازها كما أنها على يقين أنها لم تتصور أبدا بهذه الملابس التي وصفها المدهش ... نسيم المحبة أناديك بــ ((........)) صعقت كيف عرف اسمها تغلبت نسيم على ذعرها وبدأت تكتب وتسأل من أنت وكيف تعرف كل ذلك عني وكيف استطعت التحكم بجهازي قال لها أنا كيان قريب منك حتى أني أستطيع أن استنشق عبير عطرك ولو أردتي ان اتمثل أمامك الآن فسأ تمثل ... أنا مغرم بك منذ أن سكنتم في بيتي وحللتم ضيوف عليّ... زاد ذعر نسيم وشلت يدها وقامت مسرعه نحو باب غرفتها وهي تصرخ بأعلى صوتها ومن خلفها علت ضحكه شيطانية بالتأكيد علمتم أن من كان يخاطب نسيم المحبه ليس من البشر بل من الجن وقد يكون من مرده الشياطين .. لاتعجبوا فالجن استوطنوا الأرض قبل الإنس بألف عام ولديهم من العلم ما ليس لدى الإنس كما ان الله خصهم بصفات لم تكن للأنس فهم يرونا من حيث لا نراهم كما انهم قد يتلبسون بالأنس ويسيطرون عليه .. وقد يخاطبونكم الآن في هذا المنتدى عبر أسماء مستعاره فأحذروا . . . .تحذير:-ورد في كتب العلماء والمتخصصين في علوم الجن أن الجن يحبون أن يستمعون لسيرتهم ويتلذذون بذلك فاحذر قد يكون من خلفك أحدهم يقرا معك هذا الموضوع وإذا كانت به شجاعة فسوف يلفت نظرك بضجيج نحوه فلا تفزع .... (( حشا استوى فلم رعب مب قصه ))
في رأيكم أعزائي هل هذه القصة واقعية أم خيال ؟ . . .
(( للأمانـــه ... منــقول.... ))