حاحيم
29-03-2011, 10:53 AM
..][ تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة ][..
.
.
.
تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة
وسط هذه الحياة وضغوطاتها
اذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ،
أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً
في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك
وتركزعلى الجانب السلبي أو السيئ في الحياة
لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ،
فما هو الحل إذن؟؟
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا
إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك
* تعلم :
بأن لا تهتم بصغائر الأمور لان ليس كل الأمور صغائر، !
فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها
مثل : ان تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك
دون أن تشعر....
.
.
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك
وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل،
ولان محاولة الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ،
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنافي أن نكون أكثر
هدوءا وعطفاً..
.
.
لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض اللي يعتريك عند التعمق في التفكير
وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ،
حتى يتملكك القلق ،
كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك
إجرائهافي الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ،
تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي!!
فيزداد شعورك سوءاً،
لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
.
.
.
وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ،
فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية
فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ،!
فكل سيارة وكل آلة
وكل شيء
سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك .
..
لتتذكر كل الناس الطيبين الذين مروا بحياتك ،
وخصص لحظات
كل يوم للتفكير في شخص
يستحق منك توجيه الشكر إليه
.
.
.وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ،
لأنك
ستتعلم منهم شيئا ما ،
فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق
ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر !!
فتمتع بمزيد من الصبر
ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك :
لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟.
.
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل
بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط ..
.
.
.
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي ....
لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية
في الحياة .
.
.
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح
والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ،
وتذكر بأن تعطي بلا مقابل
.
.
.
بأن تضع نفسك مكانهم
وان تكف في التفكير في نفسك ،
فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ،
محاولاً تقديم يد العون له، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ،
فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً للغير)..
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ،
والذين لايدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها
لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ،!
لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث
وتحلى بالصبر..
كانت نصائح خبير و هذه نصيحة مجرب:
لتحصل على الهدووء وسط ضغوطات الحياة
اسجد بقلب خاشع لله ~
في
الثلث الأخير من الليل وبث لخالقك كل همومك
ستشعر بالفرق حقا..
مماراق لي
تقبلوا تحيتي ,,,
.
.
.
تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة
وسط هذه الحياة وضغوطاتها
اذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ،
أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً
في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك
وتركزعلى الجانب السلبي أو السيئ في الحياة
لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ،
فما هو الحل إذن؟؟
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا
إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك
* تعلم :
بأن لا تهتم بصغائر الأمور لان ليس كل الأمور صغائر، !
فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها
مثل : ان تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك
دون أن تشعر....
.
.
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك
وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل،
ولان محاولة الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ،
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنافي أن نكون أكثر
هدوءا وعطفاً..
.
.
لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض اللي يعتريك عند التعمق في التفكير
وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ،
حتى يتملكك القلق ،
كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك
إجرائهافي الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ،
تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي!!
فيزداد شعورك سوءاً،
لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
.
.
.
وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ،
فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية
فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ،!
فكل سيارة وكل آلة
وكل شيء
سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك .
..
لتتذكر كل الناس الطيبين الذين مروا بحياتك ،
وخصص لحظات
كل يوم للتفكير في شخص
يستحق منك توجيه الشكر إليه
.
.
.وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ،
لأنك
ستتعلم منهم شيئا ما ،
فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق
ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر !!
فتمتع بمزيد من الصبر
ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك :
لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟.
.
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل
بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط ..
.
.
.
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي ....
لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية
في الحياة .
.
.
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح
والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ،
وتذكر بأن تعطي بلا مقابل
.
.
.
بأن تضع نفسك مكانهم
وان تكف في التفكير في نفسك ،
فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ،
محاولاً تقديم يد العون له، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ،
فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً للغير)..
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ،
والذين لايدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها
لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ،!
لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث
وتحلى بالصبر..
كانت نصائح خبير و هذه نصيحة مجرب:
لتحصل على الهدووء وسط ضغوطات الحياة
اسجد بقلب خاشع لله ~
في
الثلث الأخير من الليل وبث لخالقك كل همومك
ستشعر بالفرق حقا..
مماراق لي
تقبلوا تحيتي ,,,