طبيت حبكـ
04-03-2006, 06:36 PM
××× شمِخت الصروح في عهد زايد ×××
(( انظر دائماً وأبداً بعيون الإكبار والإجلال إالى الحكمة والقيادة الرشيدة والبصيرة النافذة التي عرفناها في الوالد زايد الشخصية الفذة التي جعلت المستحيل ممكناً وحولت الأمال و الأحلام إلى واقع مزدهر حافل بالإنجازات العظيمة التي يشهد لها القاضي والداني و أصبحت دولة الامارات العربية المتحدة نموذجاً يحتذى به ومضرباً للأمثال في الانتقال منذ بداية انطلاقة مسيرة الاتحاد نحو التقدم والنهضة و الازدهار فعم الأمن و الأمان والاستقرار و الررخاء ))
هكذا يستهل سمو الشيخ محمد بن زايد حديث الذكريات الذي يطيب ويتخذ سياقاً نبيلاً حين تكون الذكريات عن أعظم قائد بنى الوطن و قاده إلى الخير و الأمان و الازدهار ,, المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ,, ويضيف سموه :
(( انتشرت الأراضي الخضراء فوق ربوع الصحراء ,, وشمخت الصروح تشهد على البناء والتطور والتقدم وصارت دولة الامارات العربية المتحدة في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمه على كافة الأصعدة وفي الوقت ذاته أصبحت قادرة على التعامل العقلاني مع عالم اليوم السريع التطور والتغير ونجحت بكل ثقة واقتدار في تحقيق أهداف الوطن وغاياته في زمن قصير في حين أن ذلك لم يكن ممكناً من دون هذه الوحدة ))
ذكرياته التي سردها سموه كشهادة في المغفور له بإذن الله الشيخ زايد في معرض الاحتفاء باليوم الوطني قبل عدة أعوام ,, انسابت بشفافية ووضوح لتشير إلى مفتاح النجاح والتقدم الذي حققته دولة الامارات الفتية :
(( إن مفتاح النجاح الذي لا مثيل له والذي تحقق في هذا الزمن القصير من عمر الاتحاد كان مزيجا من حكمة الوالد زايد وإخلاصه وبصره الثاقب في إدراك الواقع المحلي والإقليمي والمتغيرات الدولية وفهمه المتعمق للمرحلة التي نعيشها فعزم على أن تكون دولة الاتحاد جزءاً ن العالم تعيش زمانه وتعايش واقعه وتتعلم من خبراته وتشاركه أحداثه ))
(( انظر دائماً وأبداً بعيون الإكبار والإجلال إالى الحكمة والقيادة الرشيدة والبصيرة النافذة التي عرفناها في الوالد زايد الشخصية الفذة التي جعلت المستحيل ممكناً وحولت الأمال و الأحلام إلى واقع مزدهر حافل بالإنجازات العظيمة التي يشهد لها القاضي والداني و أصبحت دولة الامارات العربية المتحدة نموذجاً يحتذى به ومضرباً للأمثال في الانتقال منذ بداية انطلاقة مسيرة الاتحاد نحو التقدم والنهضة و الازدهار فعم الأمن و الأمان والاستقرار و الررخاء ))
هكذا يستهل سمو الشيخ محمد بن زايد حديث الذكريات الذي يطيب ويتخذ سياقاً نبيلاً حين تكون الذكريات عن أعظم قائد بنى الوطن و قاده إلى الخير و الأمان و الازدهار ,, المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ,, ويضيف سموه :
(( انتشرت الأراضي الخضراء فوق ربوع الصحراء ,, وشمخت الصروح تشهد على البناء والتطور والتقدم وصارت دولة الامارات العربية المتحدة في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمه على كافة الأصعدة وفي الوقت ذاته أصبحت قادرة على التعامل العقلاني مع عالم اليوم السريع التطور والتغير ونجحت بكل ثقة واقتدار في تحقيق أهداف الوطن وغاياته في زمن قصير في حين أن ذلك لم يكن ممكناً من دون هذه الوحدة ))
ذكرياته التي سردها سموه كشهادة في المغفور له بإذن الله الشيخ زايد في معرض الاحتفاء باليوم الوطني قبل عدة أعوام ,, انسابت بشفافية ووضوح لتشير إلى مفتاح النجاح والتقدم الذي حققته دولة الامارات الفتية :
(( إن مفتاح النجاح الذي لا مثيل له والذي تحقق في هذا الزمن القصير من عمر الاتحاد كان مزيجا من حكمة الوالد زايد وإخلاصه وبصره الثاقب في إدراك الواقع المحلي والإقليمي والمتغيرات الدولية وفهمه المتعمق للمرحلة التي نعيشها فعزم على أن تكون دولة الاتحاد جزءاً ن العالم تعيش زمانه وتعايش واقعه وتتعلم من خبراته وتشاركه أحداثه ))