حاحيم
17-04-2010, 11:19 AM
السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته
شحااالكمـ عرب الهير
صباااااح / مسااااء
الخيــــــر
قصيده عيبتني
للشاعر : سعيد بن طميشان الكعبي
وقلت بزلها في المنتدى
×××
لا هِنْت يا المنديل خَلِّكْ على (السِّيْت)
كلها دقايق.. وارْجَعْ أمْسَحْ بك الدَّمْع
بي شوق لو صدّيت عَنّه وْقفّيت
آحِسْ به أقْرَبْ من الضِّلْع.. للضِّلْع
لو ما هموم الليل ما كان سجّيت
من (شيشَة الفوعه) إلى (شيْشَةْ الفقْع)
أتْبَعْ طريق (دْبَي) وآناظِرْ (اللَّيْت)
لكنّ دمعي يمنع الشوف والسَّمْع!!
واذا وصَلْت لْأوَّل (دْبَي).. رَدّيت
كَنّي عشَقْت الدَّرْب أو كَنّنا رَبْع!!
في داخلي ضيقه وحِزْن وْتناهيت
ثلاث حالات إن لِفَنّي.. لفَنْ جَمْع
عِنْد التمنّي ليتني ما تمنّيت
وِشْ فايدةْ كِثْر التمنّي بلا نَفْعَ!!
ما هي بمنْوة (يعل) أو (لو) أو (ليت)
ذاك التمنّي مات مَعْ موتَةْ الشَّمْع!
ما دام وَضْعي ساقني عَكْس ما شِيْت!!
مَعْنَاتها بامشي على رَغْبَةْ الوَضْع
واللّه يَ..لو عيّيت.. ما اقول عيّيت
أسْكِتْ واْنا مَفْجوع من شِدّةْ الوَقْع
حالي ضِرَيْت آعيش نصفه.. بلا صيت
والربْع أبيحه.. وآتحَفَّظْ على الربْع
يِتْسَاقَطْ الهَمّ وْأصوله مثابيت
مثل الوَرَق يَسْقِطْ.. ولا يسقط الجِذْع
الهَمّ له في صدري مْقيل وِمْبيت
زيارته ما تنقطِع.. يعْلِه القَطْع
إن قِلْت بامْنَعْ جَيّتِه ما تهنّيت
كيف أمنعه! والدافع أقوى من المَنْع؟
لولاه.. ما بكّيت شخص بْشَطِرْ بيت
ولا شَعَرْ من ثاني الأشْطِر بْنَزْع
وَلا عن مْتَابَعْ هوى النفس صَدَّيت
وَلا وقفت لْصوت وَرْقٍ سجَع سَجْع
نعَم تصنَّعْت الفَرَحْ بَس مَلّيت
ما اريد تبقى فَرْحتي دايمٍ صنْع
غيري تجمّل بالحظوظ المباخيت
وآنا عجزَتْ اجَمِّلْ حْظوظي القِرْع
هذي همومي لين أعَوِّ إلى البيت
عودةْ محطَّم تِطْرحه دَزَّةْ الصِّبْع
حاوَلْت أقَوِّي عَزْمي.. وْما تقوّيت
غير أنّي مْحَافِظْ على المذْهَب السَّنْع
عن (كرسي أخلاقي).. أبَدْ ما تنحّيت
سلومي سْلومي، وْطبعي هو الطبْع
لى عِدْت متحطّم.. دخَلْت وْتوضَّيْت
وادّيت ركعاتي.. قَبِل (سِنّةْ الشَّفْع)
ثم أدعي (اللّه) واطلبه لى تدعّيت
أنّه يخَلّصْني من الضيق.. والدمْع
الضيق والدمع الذي حين مَرّيت!!
حسّيت به يمشي من الضِّلْع للضِّلْع
اخوكم
حاحيم ...×~
شحااالكمـ عرب الهير
صباااااح / مسااااء
الخيــــــر
قصيده عيبتني
للشاعر : سعيد بن طميشان الكعبي
وقلت بزلها في المنتدى
×××
لا هِنْت يا المنديل خَلِّكْ على (السِّيْت)
كلها دقايق.. وارْجَعْ أمْسَحْ بك الدَّمْع
بي شوق لو صدّيت عَنّه وْقفّيت
آحِسْ به أقْرَبْ من الضِّلْع.. للضِّلْع
لو ما هموم الليل ما كان سجّيت
من (شيشَة الفوعه) إلى (شيْشَةْ الفقْع)
أتْبَعْ طريق (دْبَي) وآناظِرْ (اللَّيْت)
لكنّ دمعي يمنع الشوف والسَّمْع!!
واذا وصَلْت لْأوَّل (دْبَي).. رَدّيت
كَنّي عشَقْت الدَّرْب أو كَنّنا رَبْع!!
في داخلي ضيقه وحِزْن وْتناهيت
ثلاث حالات إن لِفَنّي.. لفَنْ جَمْع
عِنْد التمنّي ليتني ما تمنّيت
وِشْ فايدةْ كِثْر التمنّي بلا نَفْعَ!!
ما هي بمنْوة (يعل) أو (لو) أو (ليت)
ذاك التمنّي مات مَعْ موتَةْ الشَّمْع!
ما دام وَضْعي ساقني عَكْس ما شِيْت!!
مَعْنَاتها بامشي على رَغْبَةْ الوَضْع
واللّه يَ..لو عيّيت.. ما اقول عيّيت
أسْكِتْ واْنا مَفْجوع من شِدّةْ الوَقْع
حالي ضِرَيْت آعيش نصفه.. بلا صيت
والربْع أبيحه.. وآتحَفَّظْ على الربْع
يِتْسَاقَطْ الهَمّ وْأصوله مثابيت
مثل الوَرَق يَسْقِطْ.. ولا يسقط الجِذْع
الهَمّ له في صدري مْقيل وِمْبيت
زيارته ما تنقطِع.. يعْلِه القَطْع
إن قِلْت بامْنَعْ جَيّتِه ما تهنّيت
كيف أمنعه! والدافع أقوى من المَنْع؟
لولاه.. ما بكّيت شخص بْشَطِرْ بيت
ولا شَعَرْ من ثاني الأشْطِر بْنَزْع
وَلا عن مْتَابَعْ هوى النفس صَدَّيت
وَلا وقفت لْصوت وَرْقٍ سجَع سَجْع
نعَم تصنَّعْت الفَرَحْ بَس مَلّيت
ما اريد تبقى فَرْحتي دايمٍ صنْع
غيري تجمّل بالحظوظ المباخيت
وآنا عجزَتْ اجَمِّلْ حْظوظي القِرْع
هذي همومي لين أعَوِّ إلى البيت
عودةْ محطَّم تِطْرحه دَزَّةْ الصِّبْع
حاوَلْت أقَوِّي عَزْمي.. وْما تقوّيت
غير أنّي مْحَافِظْ على المذْهَب السَّنْع
عن (كرسي أخلاقي).. أبَدْ ما تنحّيت
سلومي سْلومي، وْطبعي هو الطبْع
لى عِدْت متحطّم.. دخَلْت وْتوضَّيْت
وادّيت ركعاتي.. قَبِل (سِنّةْ الشَّفْع)
ثم أدعي (اللّه) واطلبه لى تدعّيت
أنّه يخَلّصْني من الضيق.. والدمْع
الضيق والدمع الذي حين مَرّيت!!
حسّيت به يمشي من الضِّلْع للضِّلْع
اخوكم
حاحيم ...×~