.. ~~ دَعْنـيـ أَثْمَـلـْ لا تُخـاطبْنيـ ~~..

[الـلاّل]

حقيقة لا أصل حد الثمالة إلى عند التأمل في صمت

http://thumbs.bc.jncdn.com/3b201492d79ea4212fea52dd3d78fa4c_lm.jpg


خُــذني بعيداً
إلى اللاّ محدود
خُــذني

عن كذب المدينة
و وقاحة الشوارع
أبعدني
و عن نفاق القصور
إلى هناك

احملني
عند سفوح الجبال
وابني لي كوخاً
نوافِــذُه من زجاج
واسعة شاسعه
تطل باتجاه الغروب
يرسمها بحر وشواطيء
تُزينها أشجار النخيل
وبعضاً من زوار الموانيء
وعلى أرجوحتي الخشبية
اتركني
حافية القدمين على أرضية الصنوبر
وقت غرق الشمس

أسكبْ لي كأساً
من هدوء
إمزجهُ صمتاً
وابتعد
دعني أثمل
لا تحاسبني
فالليل طويل
والنجم جميل
و ذاك النسيم
الذي يدغدغ وجنتيَّ
عليل
يأخذ من أنفاسي
شهيق و زفير

ما أجمل ذلك الانسلاخ الروحي
الذي يجرّدُ النفس من ردائها
وتاج كبريائها

زِدْ عليَّ
ولا تجادلني
أريد أن أغرق في عالمي
وأموت
لا تَصرُخ
لتنقذني
فأنا أحيا هناك
إلى وقت إنقاذ الشروق
دعني
\
/
\
لا تزعجني

أعلم بأنّ الليل يريد أن يُفشي لي سراً

أتراه عن عشّاق المدينة..؟؟

أو خيانات الليل اللعينة..؟؟

أم انه جرح حبيب..؟؟

أو عن غياب أليم..؟؟

كم مللتُ الإستماع
ما بال ضوضاء المدينة لا تفارقني..!!
حتى في اعتكافي و سكوني
\
/
\

أيها اللاّ محدود
أسكب لي كأسأ
إمزجه صمتاً
و ابتعد
دعني أثمل
لا تخاطبني

- - - - - - - -

هذا مما كان عند إعتكاف حرفي..

إلى الملتقى..

الـلاّل

[اللحظة الأخيرة]

ما أجمل أن نعيش بين أحضان الطبيعة

بعيداً عن تلك المدن الصاخبة

/

سيدتي . .

أتعلمين أني سررت بـ معانقة هذه الحروف .!

كم كنت متلهفة لـ هذا اللقاء

شكراً لكِ

/

دمتِ بدفء (:

[محينه]

حروف وامنيات من ثماله راقيه وجميله
كم تمنيت ذلك الكأس لاحظى بتلك اللحظات التي وصفتها،، البعيده عن اجواء الالم والبعد والخيانه

اللال
شكرا لكـ

[دهن عود]

كم اجهل ذلك السر ...

وكم يخنقني الفضول ...

ياترى بما مزجت تلك الحروف ...

ومن اين لها كل تلك الشفافيه الرائعه ...

ايعقل ان تكون تلك الابجديات اللامنتهيه من اعتكاف الحروف ...

ماذا لو اطلقنا لها العنان ... ياترى كيف ستكون ؟!..

مميزه يا سيدة الحروف

شكرا لك

[الـلاّل]

" اللحظهـ الاخيـرة "

الطبيعة هي الحقيقة الوحيدة الواضحة في هذا الكون..

أتيتِ كلحظة أخيرة في كل نهاية تنثرين ابتسامة على كل الوجوه..

صافحتني بحرارة في هذا اللقاء بجميل ردِّك..

صدقيني وصل دِفْؤُكِ إلى حرفي..

فالشكر لكِ أنتِ غاليتي..

إلى الملتقى..

الـلاّل

[الـلاّل]

" محيــنـه "

الرقي هو حضوركِ وكم يشرفني أن تشاركيني الكأس فله لذة خاصة لأنه بنكهة التأمل..

جميلة أنتي تذكريني بـ ( هايدي الجميلة ) لا أعرف لماذا..

سعيدة بجميل ردِّك..

إلى الملتقى..

الـلاّل

[الـلاّل]

" دهـن عــود "

أنتظرُ عَبَقَ عِطْرُكِ..

الـلاّل

[بنت العزبة]

كم هو شعور راائع بالفعل .. عشت معكِ سيدتي كل حرف خطته لنا اناملك الراقيه ..

كم شرفني وامتعني قراءة احاسيسك المرهفه ..

غاليتي .. دمتي لنا رااقية ومبدعه بـكل جديد ..

[رحــــــاله]

تماماً .... .... عالم آخر،

لم أعتد العيش في مثل تلك الأجواء ...

ولكن أن أذهب بخيالي إلى ما لم أعتد تخيله ، أمر ُ رائع بحد ذاته

راقية تلك المعاني :)

تحياتي لج اللال

رحاله

[الـلاّل]

" بنت العزبه "

الشرف لي أن ألتقيكِ هنا غاليتي..

وكم انا سعيدة برقيَ ردّك لأني أصوّركِ كالنسيم في حضورك..

إلى الملتقى..

الـلاّل

[الـلاّل]

" رحـــالـه "

هذا العالم ما هو إلا نوعٌ من الهروب من ضوضاء التفكير..

علّه يستريح ببعض الخيالات المباحة لنا ويتنفس الصعداء ولو قليلاً ليعطى لحظة صمت..

أسعدني أن أسرق بعضاً من وقتكِ لقراءة حرفي المتواضع و يَطرحُ في نفسكِ بعضاً من التساؤل..

إلى الملتقى..

الـلاّل

[المجد]

مرحباً اللال

تسمو الكلمات بسمو كاتبها

ويرقى الخيال برقي الشاعر المرهف

كم تمنيت مجارت حرفك فابت كلمات وأبى خيالي

فهنيئاً لنا قراءة ما تكتبه أناملك وما يجود به شعورك

تقبلي تحياتي

المجد

[الكتبيه]

اللال

عشت مع كلماتك المرهفه بالاحساس

أخذتني إلى عالم الخيال العالم الراقي بسحره

أعجبني إحساسك وعفويتك الجميله أخيتي

وأسعدني تواجدي بين سطورك الرائعه

الكتبيه..]

[رَحِيْلُ الْودّ]

احتاجُ لعقدٍ من الزمانِ أتأملُ ..

ثُم ..


قد أستطيع ..


فهل تسمحين بمكوثٍ مُزعجٍ سيدتي ..بين ردهات ضوضاء ألغازكِ وفلسفة أهلُ الطين ..

مُحبتكِ ،’

أنـاْ

[الـلاّل]

دهـن عــود

زجاجة عطرك فوّاحة وما هذا إلا تواضُعكِ غاليتي..

ما إعتكفت إلا لتبوح عن نهايتها الآن و تتوقف..

كم تشرفتُ بحضورك..ويحزنني فراقُ حرفك الهاديء..

وداعاً ..

الـلاّل

[الـلاّل]

" المــجــد "

حرفُك يذكّرني برائحة زهور الصيف..عندما تشمّها ينتابك شعور غاااااامر بالهدوء والسكينة وتجركَ إلى أجمل الذكريات وانت لازلت في حالة الاستنشااق..


شرّفني أن تكون تلك الصورة التي رسمُتها لك فحَققتها لي بوجودك..


شعور غامر حقاً..

وداعاً هنا..

الـلاّل

[الـلاّل]

الكتبيّه

أسعدني إحساسك بها .. وأفرحني حضورك بينها..

تبقى متواضعةً أمام جميل ما تخطّه حروفكم لها..

وداعاً..

الـلاّل

[الـلاّل]

~~ْْْْْْْْْْ... رحيــل الـود ...ْْْْْْْْ~~

عندكِ أنتِ يحتار حرفي..

كيف سينهي..

قصةً بدأت بلا بداية..

شخصياتها ( أنا و أنتِ )

أحداثها بين تقارب الأرواح رغم تباعدها..

لا تضع الإستفاهمات لها..

إنما شعورها المستألف بكِ..

كأنكِ صورة من زمن العاكس الفوري..

تجذبين فتملكين..

لأنكِ في " الأصل " حيث لا نسخة منكِ..

\
/

كيف سأنهي تلك القصة التي بدأت..

صدقيني لا أعرف واحتار حرفي كذلك..

ربما لأنك جعلته نهاية مفتوحة بجميل ذكرى لكِ..

غاليتي وعزيزتي..

تقاربَ حرفي بحرفك فهنيئاً له ..

ما هي إلا لحظات التقى به و إنه لشرفٌ رغم بساطة المكان أن يجتمعا..

غاليتي..

مكوثك هو في ذاكرتي ..

وربما هناك لقاء في القادم يجمع جنوداً تقاربت فاستألفت دون لقاء..

..ْْ~~ رحيــل الــود ~~ْ..

كُنتِ مِسْكَ الخِتــــام..


وداعاً يا صاحبة " الحرف الأنيق "

مُحِبَتُكِ


الـلاّل