دلوعة بني كعب
25-10-2008, 12:25 PM
,’,فـــ،ـــــــ،ــراق الآحـــــ،ـــــــبـــــــ،ــــــــــه,’,
من منا لم يفارق حبيب آو صديق آو قريب .. آحباب لآ نستطيع آن نعيش بدونها..
آحباب يملؤن علينا هذي الحياة ..
قد لانصدق فراقهم عنآ
ونكتم مشـــــــــآعرنآ بداخلنآ ننكر فراقهم
الكثير قد يفعل ذلك لأن آنا من ضمن هؤلاء الآشخاص
هنا همست مشاعري ..
بمساعدت قلمي الذي كثير لم أهتم بوجودهـ حولي..
رغم ما بداخلي..
آول مانطقت بهـآ مشآعري
آتمنى آن تعجبكم..
:
في مطار الدنيا بين الصراخـ،ـ،ـ،ـ،ـآ ت والآنيــــــــــــــن
واقفهـ لاتعلم مايجرى آوبالآحرى لم تستوعب مآيحدثـــــــــــ،لهـ
رافعتـــــــ راسهـ علها تجدمن يوهمها فيما هي فيه
لكن كل ماتراهـ عكس ماتتمنها.. كل من في حالهـ..
..حاولت ان تتكلم أو تفهم مايجرى لها لم تستطيع..
كان البكـــــــ،ـــ،ـــ،ـــ،ـــآء والنحيب هي صلة الآتصال بينهم
شعرت بوجود شخص قريبـ،ـ،ـ،ـ،ـآ ـآ منها
نظرت إليهـ وجدت آنهـ والدهـ
نظرت إليهـ علها تجد الجواب عندهـ..
...لكــــــــــــــــــــــــــــــــن...
لم ترى سوى الدموع
هنا فاضت بها مشـــ،ــــــــــ،ـــــــــ،ــــــــآعرها
هنا عالت صراخاتهـــــــــــــــــــا
كفــــــــــــــــــــــــــى ،كفــــــــــــــــــــــى،كفـــــــــــــــــــــ ــــى
بتللكـ الــــــــكلمــــــــــــات اسكتـ كل منـ حولهـ
قالتــــــــ: وهي تبكيـــ
لم يرحل هو أخبرنــــــــــــــــــــي سيآتي
سيآتي قريبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــآ
إسالـ،ــ،ـ،ـ،ــــو آبي فهو يعلم آنهـ قــــــــــــــــــــــآدم..
إســــــــ،ـــــــــــــــ،ـــــــــــ،ـــــــــــ ــآلوهـ
نظرت إليهـ تنتظر الآجــــــــــــــــــــــــــــابة منهـ
...لكـــــــــــــــــــــــــــــــن...
دموع والـــــــدهــ آتت إليــــــــهـ أسرع من الكلامـ
حاولت آن تكذب مآتراهـ
لكن كل مآتراهـ يثبت لهـ حقيقة ذلكـ
ركضت مسرعهـ
ركضت علها تزيل مابداخلهـ
علها تحاول نسيان مايجري
ركضت والدموع على خدهــــــآ
..
الى ان اصدمتـ بشخصـ
شخصـ تعرفهـ ولا تجاهلهـ
شخصـ تتمنها ولآتتمنها
شخصـ تحبهـ وفي نفسـ الوقت تكرهـه
وقفتــــــــ لبرههـ ..
تفكر هل تذهب إليهـ آم ترجع إلى الخلف
هي تعلمـ إن ذهبت إليهـ ..
ستنتهى كلـ الهموم
سيرحل مآضيهـ بكل مآفيه
ستذهب برفقة من رحل من الآحبــ،ـــ،ـــ،ــآب
وتعلمـ ايضآ إذا رجعت إلى الخلف
سيستمر رحيل الآحباب
ويبدى همها يزيد
ستفقد الامان وهذا ماتخشآهـ ..
سارعت إلى هذا الشخص
نطقتــــــ خذنـــى آرجوك
ضمتهـ بكل حب وشوق
ضمتهـ وهي تبكـــــــى :
لآتتركنـــــــــى
خذنـــــــــــــــــــي ..
خذنـــــي بعيد عن هذا العالم
لاآريد ان اكون هنــــــــــــــآ
فلم يعد لي مكانا هنا
خذني آرجوك
نظرت إليهـ ونظرة الرجاء في عينها
قالت بصعوبة بالغة: أعلم ان الكلام ليس كلامي
ولكن هناك طفلة في داخلي عجزت آن تفهم معنى ذلكـ
عجزت ان تفهم الحياة ومافيهآ
عجزت آن تعيش حياة كآملة
كيف لآ...
وحياتها المليئة بآلوان تلونت بالآبيض والآسود
قل لي كيف تحلو لها الحياة:
بدات دموعها تنهمر..
وقالت بصوت آختفى من البكـــــــــــآء...
كيف تحلو بفراق ووداع الحبيب
ضمتهـ آكثر وقالت
خذني آرجوك..
:
من منا لم يفارق حبيب آو صديق آو قريب .. آحباب لآ نستطيع آن نعيش بدونها..
آحباب يملؤن علينا هذي الحياة ..
قد لانصدق فراقهم عنآ
ونكتم مشـــــــــآعرنآ بداخلنآ ننكر فراقهم
الكثير قد يفعل ذلك لأن آنا من ضمن هؤلاء الآشخاص
هنا همست مشاعري ..
بمساعدت قلمي الذي كثير لم أهتم بوجودهـ حولي..
رغم ما بداخلي..
آول مانطقت بهـآ مشآعري
آتمنى آن تعجبكم..
:
في مطار الدنيا بين الصراخـ،ـ،ـ،ـ،ـآ ت والآنيــــــــــــــن
واقفهـ لاتعلم مايجرى آوبالآحرى لم تستوعب مآيحدثـــــــــــ،لهـ
رافعتـــــــ راسهـ علها تجدمن يوهمها فيما هي فيه
لكن كل ماتراهـ عكس ماتتمنها.. كل من في حالهـ..
..حاولت ان تتكلم أو تفهم مايجرى لها لم تستطيع..
كان البكـــــــ،ـــ،ـــ،ـــ،ـــآء والنحيب هي صلة الآتصال بينهم
شعرت بوجود شخص قريبـ،ـ،ـ،ـ،ـآ ـآ منها
نظرت إليهـ وجدت آنهـ والدهـ
نظرت إليهـ علها تجد الجواب عندهـ..
...لكــــــــــــــــــــــــــــــــن...
لم ترى سوى الدموع
هنا فاضت بها مشـــ،ــــــــــ،ـــــــــ،ــــــــآعرها
هنا عالت صراخاتهـــــــــــــــــــا
كفــــــــــــــــــــــــــى ،كفــــــــــــــــــــــى،كفـــــــــــــــــــــ ــــى
بتللكـ الــــــــكلمــــــــــــات اسكتـ كل منـ حولهـ
قالتــــــــ: وهي تبكيـــ
لم يرحل هو أخبرنــــــــــــــــــــي سيآتي
سيآتي قريبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــآ
إسالـ،ــ،ـ،ـ،ــــو آبي فهو يعلم آنهـ قــــــــــــــــــــــآدم..
إســــــــ،ـــــــــــــــ،ـــــــــــ،ـــــــــــ ــآلوهـ
نظرت إليهـ تنتظر الآجــــــــــــــــــــــــــــابة منهـ
...لكـــــــــــــــــــــــــــــــن...
دموع والـــــــدهــ آتت إليــــــــهـ أسرع من الكلامـ
حاولت آن تكذب مآتراهـ
لكن كل مآتراهـ يثبت لهـ حقيقة ذلكـ
ركضت مسرعهـ
ركضت علها تزيل مابداخلهـ
علها تحاول نسيان مايجري
ركضت والدموع على خدهــــــآ
..
الى ان اصدمتـ بشخصـ
شخصـ تعرفهـ ولا تجاهلهـ
شخصـ تتمنها ولآتتمنها
شخصـ تحبهـ وفي نفسـ الوقت تكرهـه
وقفتــــــــ لبرههـ ..
تفكر هل تذهب إليهـ آم ترجع إلى الخلف
هي تعلمـ إن ذهبت إليهـ ..
ستنتهى كلـ الهموم
سيرحل مآضيهـ بكل مآفيه
ستذهب برفقة من رحل من الآحبــ،ـــ،ـــ،ــآب
وتعلمـ ايضآ إذا رجعت إلى الخلف
سيستمر رحيل الآحباب
ويبدى همها يزيد
ستفقد الامان وهذا ماتخشآهـ ..
سارعت إلى هذا الشخص
نطقتــــــ خذنـــى آرجوك
ضمتهـ بكل حب وشوق
ضمتهـ وهي تبكـــــــى :
لآتتركنـــــــــى
خذنـــــــــــــــــــي ..
خذنـــــي بعيد عن هذا العالم
لاآريد ان اكون هنــــــــــــــآ
فلم يعد لي مكانا هنا
خذني آرجوك
نظرت إليهـ ونظرة الرجاء في عينها
قالت بصعوبة بالغة: أعلم ان الكلام ليس كلامي
ولكن هناك طفلة في داخلي عجزت آن تفهم معنى ذلكـ
عجزت ان تفهم الحياة ومافيهآ
عجزت آن تعيش حياة كآملة
كيف لآ...
وحياتها المليئة بآلوان تلونت بالآبيض والآسود
قل لي كيف تحلو لها الحياة:
بدات دموعها تنهمر..
وقالت بصوت آختفى من البكـــــــــــآء...
كيف تحلو بفراق ووداع الحبيب
ضمتهـ آكثر وقالت
خذني آرجوك..
: