رووح غاليها
25-10-2008, 09:15 AM
السبت 25 / 10 / 2008
60 متدرباً في دورة لمشغلي أجهزة التفتيش الأمنية
افتتح المقدم دكتور عبد الله سعيد بن عمير العميمي مدير مركز شرطة ند الشبا بالوكالة دورة لمشغلي أجهزة التفتيش بقاعة المحاضرات بالمركز وذلك بمشاركة 60 متدرباً.
وقال العميمي في كلمة افتتاح الدورة إن دورة مشغلي أجهزة التفتيش الأمنية تهدف لتطوير وتدريب وصقل مهارات أفراد مرتب المركز في مجال استخدام الأجهزة الأمنية الحديثة في التأمين والحراسة، والتدرب على كيفية تشغيل واستخدام جهاز الأشعة السينية والبوابات الإلكترونية وجهاز كشف المعادن اليدوي، والأجهزة التي لديها القدرة على الاختراق والنفاذ إلى الأجسام المطلوب فحصها، والتي يمكن من خلالها اكتشاف أي جزء معدني مع الأشخاص والتعرف على محتويات الأشياء المغلقة والمغلفة كالحقائب والطرود والرسائل التي ترد إلى رجال الشرطة بمكان عملهم.
وأفاد المهندس شميم أنور مسؤول قسم خدمات إدارة أنظمة الأمن والأستاذ عبد الله عبد اللطيف الفارس مسؤول قسم تنفيذ المشاريع الأمنية من شركة راباسكان المختصة في مجال تأهيل وتدريب الأفراد من قسم التأهيل والتدريب بالشركة أن البرنامج التدريبي سوف يتخلله الجانب النظري عن طبيعة الأجهزة ثم الجانب العملي والتطبيقي.
«البيان»
60 متدرباً في دورة لمشغلي أجهزة التفتيش الأمنية
افتتح المقدم دكتور عبد الله سعيد بن عمير العميمي مدير مركز شرطة ند الشبا بالوكالة دورة لمشغلي أجهزة التفتيش بقاعة المحاضرات بالمركز وذلك بمشاركة 60 متدرباً.
وقال العميمي في كلمة افتتاح الدورة إن دورة مشغلي أجهزة التفتيش الأمنية تهدف لتطوير وتدريب وصقل مهارات أفراد مرتب المركز في مجال استخدام الأجهزة الأمنية الحديثة في التأمين والحراسة، والتدرب على كيفية تشغيل واستخدام جهاز الأشعة السينية والبوابات الإلكترونية وجهاز كشف المعادن اليدوي، والأجهزة التي لديها القدرة على الاختراق والنفاذ إلى الأجسام المطلوب فحصها، والتي يمكن من خلالها اكتشاف أي جزء معدني مع الأشخاص والتعرف على محتويات الأشياء المغلقة والمغلفة كالحقائب والطرود والرسائل التي ترد إلى رجال الشرطة بمكان عملهم.
وأفاد المهندس شميم أنور مسؤول قسم خدمات إدارة أنظمة الأمن والأستاذ عبد الله عبد اللطيف الفارس مسؤول قسم تنفيذ المشاريع الأمنية من شركة راباسكان المختصة في مجال تأهيل وتدريب الأفراد من قسم التأهيل والتدريب بالشركة أن البرنامج التدريبي سوف يتخلله الجانب النظري عن طبيعة الأجهزة ثم الجانب العملي والتطبيقي.
«البيان»