راعــي الاستندر
15-02-2006, 02:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته ....
لم يكتفى العلماء الامريكان بالبحث عن اكتشاف الكواكب فى الفضاء
واكتشاف العلاج لأخطر الامراض الذى تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النوويية الفتاكة لكن هذة المرة والغريبة من نوعها ارادوا الامريكان ان
يتجسسوا على الله مثل الشياطين الذى تحاول الصعودالى السماء لكن السماء
محفوظة من الله وان كانت السماء محفوظة من الله ايضا الارض محفوظة من
الله
لا أطول عليكم القصة ....فقد بدأت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء
موجودين فى صنعاء فى بعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة
ارادوا ان يكتشفوا
حقيقة عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا
فبعد انصراف المصليين عن الميت
بدؤا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان
وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجأة انهم جاؤا اليوم الثانى
ليروا ماذا صورت او ماذا سجلت الكاميرا من العذاب
ليجدوا الكاميرا
محروقة تماما ويخرج منها رائحة زكية جدا
واصبح العلماء فى حيرة من الامر
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات اليمنية قرروا مغادرة اليمن
فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا الكاميرا لولا تمسك عالم منهم
بها
وكادوا ان يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوه
وقرروا اعلان اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة وكانت السلطات
اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب ولا انذار سابق
للسلطة ويوجد الان احد من العلماء يعمل اماما فى مسجد النور بولاية تكساس
الامريكة بعد اسلامة
منقول
راع] الاستندر
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته ....
لم يكتفى العلماء الامريكان بالبحث عن اكتشاف الكواكب فى الفضاء
واكتشاف العلاج لأخطر الامراض الذى تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النوويية الفتاكة لكن هذة المرة والغريبة من نوعها ارادوا الامريكان ان
يتجسسوا على الله مثل الشياطين الذى تحاول الصعودالى السماء لكن السماء
محفوظة من الله وان كانت السماء محفوظة من الله ايضا الارض محفوظة من
الله
لا أطول عليكم القصة ....فقد بدأت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء
موجودين فى صنعاء فى بعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة
ارادوا ان يكتشفوا
حقيقة عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا
فبعد انصراف المصليين عن الميت
بدؤا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان
وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجأة انهم جاؤا اليوم الثانى
ليروا ماذا صورت او ماذا سجلت الكاميرا من العذاب
ليجدوا الكاميرا
محروقة تماما ويخرج منها رائحة زكية جدا
واصبح العلماء فى حيرة من الامر
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات اليمنية قرروا مغادرة اليمن
فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا الكاميرا لولا تمسك عالم منهم
بها
وكادوا ان يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوه
وقرروا اعلان اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة وكانت السلطات
اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب ولا انذار سابق
للسلطة ويوجد الان احد من العلماء يعمل اماما فى مسجد النور بولاية تكساس
الامريكة بعد اسلامة
منقول
راع] الاستندر