محينه
24-09-2008, 05:50 PM
(وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ)
* نسائم رحمة..
* هنا شيء مختلف .. إنها بركات تتنزل من السماء للأرض .. وملائك رحمة تنشر اجنحتها بين الأرض و السماء متنزلة بالسكينة , ليتنفسها إيمان القلب في سكونه... وأنت تتلمس ذلك ..معحباً و مفعما بآفاق من النقاء و نور يتلى في خشوع تبتل ... إنه رمضان..
* في استهلال رمضان .. أخذت القرى و المدائن زخرفها وازينت .. وتجملت البنايات و الحارات بفوانيس مضيئة ومصابيح ملونة.. وتأملت.. فتمنيت لو أضئنا مصابيح قلوبنا و زينا سرائر نفوسنا وأخلاقنا وخصالنا ومنطق ألسنتنا وفعال جوارحنا كمثل ذلك..
* تلك زينة بيتك.. فأين زينة قلبك؟
خذوا زينتكم عند كل مسجد..
الفطرة النقية الطيبة .. زينة زكية...
وزينة نفسك في عكوفها على مراد مولاها منها ...
زينة اللسان في ذكر ربه وتلاة آي الكتاب المبين ..
وزينة العين في التدبر في ملكوت الله عز وجل و غض الطرف عن ما حرم
وزينة الأذن في الإستماع إلى الحق حتى تصغى إليه القلوب
و زينة الجوارح في معرفة حق الخالق الجليل سبحانه بطاعته والكف عن ما يبغض ويمقت
وزينة القلوب التقوى..
و لباس التقوى ذلك خير..
إذا ما أشرقت أنوار الله على القلوب.. أضاءت.. و لنور وجهه الكريم تاقت.. ذلك هو النعيم الذي لا مزيد بعده.. هو باب الرجاء ..وعلى عتباته مطايا المحبين قد أناخت ..
*' واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود '
* نسائم رحمة..
* هنا شيء مختلف .. إنها بركات تتنزل من السماء للأرض .. وملائك رحمة تنشر اجنحتها بين الأرض و السماء متنزلة بالسكينة , ليتنفسها إيمان القلب في سكونه... وأنت تتلمس ذلك ..معحباً و مفعما بآفاق من النقاء و نور يتلى في خشوع تبتل ... إنه رمضان..
* في استهلال رمضان .. أخذت القرى و المدائن زخرفها وازينت .. وتجملت البنايات و الحارات بفوانيس مضيئة ومصابيح ملونة.. وتأملت.. فتمنيت لو أضئنا مصابيح قلوبنا و زينا سرائر نفوسنا وأخلاقنا وخصالنا ومنطق ألسنتنا وفعال جوارحنا كمثل ذلك..
* تلك زينة بيتك.. فأين زينة قلبك؟
خذوا زينتكم عند كل مسجد..
الفطرة النقية الطيبة .. زينة زكية...
وزينة نفسك في عكوفها على مراد مولاها منها ...
زينة اللسان في ذكر ربه وتلاة آي الكتاب المبين ..
وزينة العين في التدبر في ملكوت الله عز وجل و غض الطرف عن ما حرم
وزينة الأذن في الإستماع إلى الحق حتى تصغى إليه القلوب
و زينة الجوارح في معرفة حق الخالق الجليل سبحانه بطاعته والكف عن ما يبغض ويمقت
وزينة القلوب التقوى..
و لباس التقوى ذلك خير..
إذا ما أشرقت أنوار الله على القلوب.. أضاءت.. و لنور وجهه الكريم تاقت.. ذلك هو النعيم الذي لا مزيد بعده.. هو باب الرجاء ..وعلى عتباته مطايا المحبين قد أناخت ..
*' واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود '