فرحة الزمان
29-05-2008, 06:21 PM
http://files.w-enter.com/userfiles/whispers/icon/aslam.gif
يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ...
http://files.w-enter.com/userfiles/whispers/Icn/fasel/52.gif
وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي <<< صايع الأخ
http://files.w-enter.com/userfiles/whispers/Icn/fasel/52.gif
وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغـط
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة ولو كان أخر يوم من حياتي
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس المكان الذي كان فيه البنجلاديشي
وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبة تلك العمارة
يوم أمس
كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب إلى مكان أخر..
طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر ..... وحين إستويت في الصاله ... وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت
وإذا بها تطلب مني أن أدخل
المطبخ
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن
تشربني شيئا <<
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارت بيدها على
هائل من المواعين "الصحون" لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف
وقالت: ياله رفيق غسل المواعين هذي كلها
قلت: نأم
قالت: نعامة ترفسك<<يستاهل
ياله غسل وإذا خلصت...
أنا يعطي إنته عشرين ريال <<لو مدرس طلبتك مب احسن
يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك...
خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ....
وخرجت وأنا أسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي
'بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين'
ثم قال : من يومها أقسمت أن لا أنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي
وزدت في إكرامها وفي تدليلها
وخاصة حين تكون في المطبخ .... وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
:hayar-10: بستنى الردووووووووووووووود منقووووووول لعيونكم
يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ...
http://files.w-enter.com/userfiles/whispers/Icn/fasel/52.gif
وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي <<< صايع الأخ
http://files.w-enter.com/userfiles/whispers/Icn/fasel/52.gif
وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغـط
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة ولو كان أخر يوم من حياتي
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس المكان الذي كان فيه البنجلاديشي
وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبة تلك العمارة
يوم أمس
كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب إلى مكان أخر..
طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر ..... وحين إستويت في الصاله ... وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت
وإذا بها تطلب مني أن أدخل
المطبخ
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن
تشربني شيئا <<
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارت بيدها على
هائل من المواعين "الصحون" لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف
وقالت: ياله رفيق غسل المواعين هذي كلها
قلت: نأم
قالت: نعامة ترفسك<<يستاهل
ياله غسل وإذا خلصت...
أنا يعطي إنته عشرين ريال <<لو مدرس طلبتك مب احسن
يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك...
خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ....
وخرجت وأنا أسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي
'بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين'
ثم قال : من يومها أقسمت أن لا أنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي
وزدت في إكرامها وفي تدليلها
وخاصة حين تكون في المطبخ .... وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
:hayar-10: بستنى الردووووووووووووووود منقووووووول لعيونكم