البراوز
05-02-2008, 10:51 PM
--------------------------------------------------------------------------------
مافي أحلى من الأطفال بلعبهم وبرائتهم وشقاوتهم
واليكم بعضا مما قرأته من طرائف الأطفال الحقيقية واللي تدل على برائتهم
وهي الصفة اللي تميزهم
//
احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات ، ويدخلها الى
القفص ، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج ، وعندما سألته عن السبب قال :
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال )
//
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة ، فذهبت
الى أمها راكضة وهي تقول : ( ماما ماما أبوي رايح يتزوج )
//
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة ، فسـألتها المرأة المتصلة :
أين الوالدة ؟ فقالت الطفلة ببراءة : ماعندنا أحد والد اليوم !!
//
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة ، مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس ، فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
يدهاوقالت : أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت ..
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت : وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة : نتدهن به.
( البنـــت تقصـــد فكــــس )
//
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة ،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
//
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا قتله بالحذاء (أكرمكم الله ) فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه ، فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة :
اسم الله عليك
//
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت ، وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام : يــا إلــه العالمينـــا ... فرج كروب المسلمينــا
فحزنت أمه وأخرجته
//
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
//
طفلة طموحة جدا ، كانت تستمع في الاذاعة الى برنامج ناشئ في رحاب القرآن،
فأعجبها ، وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها ، وأخذت تسجل حوارا مع نفسها
على شريط : ما اسمك؟ اسمي..
كم تحفظين من كتاب الله عز وجل؟
أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى !
( طفلـــة طموحـــة جــداً )
مافي أحلى من الأطفال بلعبهم وبرائتهم وشقاوتهم
واليكم بعضا مما قرأته من طرائف الأطفال الحقيقية واللي تدل على برائتهم
وهي الصفة اللي تميزهم
//
احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات ، ويدخلها الى
القفص ، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج ، وعندما سألته عن السبب قال :
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال )
//
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة ، فذهبت
الى أمها راكضة وهي تقول : ( ماما ماما أبوي رايح يتزوج )
//
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة ، فسـألتها المرأة المتصلة :
أين الوالدة ؟ فقالت الطفلة ببراءة : ماعندنا أحد والد اليوم !!
//
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة ، مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس ، فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
يدهاوقالت : أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت ..
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت : وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة : نتدهن به.
( البنـــت تقصـــد فكــــس )
//
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة ،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
//
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا قتله بالحذاء (أكرمكم الله ) فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه ، فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة :
اسم الله عليك
//
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت ، وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام : يــا إلــه العالمينـــا ... فرج كروب المسلمينــا
فحزنت أمه وأخرجته
//
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
//
طفلة طموحة جدا ، كانت تستمع في الاذاعة الى برنامج ناشئ في رحاب القرآن،
فأعجبها ، وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها ، وأخذت تسجل حوارا مع نفسها
على شريط : ما اسمك؟ اسمي..
كم تحفظين من كتاب الله عز وجل؟
أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى !
( طفلـــة طموحـــة جــداً )