اماراتي ويكفيني
18-01-2008, 01:42 AM
السلام عليكم
شحالكم الغاليييييييييييييين...
أول شيء حبيت أباركم لكم تأهل الشاعر محمد بن حماد الكعبي وعقبال ما نشوفه يحمل البيرق ان شاء الله...
في الحقيقة لا أملك الكثير لكي أقوله لكم اليوم...
سوى بعض الأسئلة وبعض التعقيبات على ليله من ألف ليله وليله وقد صدق بن حماد حين قال (( الليله غير وجوها غير )) نعم كانت ليله مختلفة عن ليالي شاعر المليون نعم كانت ليله من ألف ليله وليله أحيها الشاعر بن حماد في شاطيء الراحة فأسر بشعره وموهبته في الألقاء كل من كان حاضرً هناك وأكد بأن أبناء الإمارات لهم كلمتهم المؤثرة في ميدان الشعر...
هل تذكرون أحبتي عندما قلت لكم كيف كانت فرحتنا وفرحة حكامنا وشعبنا عندما فاز منتخبنا الوطني بكأس خليجي 18...
دعوني أريئكم كيف وردت هذه الجملة بالنص في قصيدة الشاعر محمد بن حماد الكعبي وكأنه يقراء أفكاري ولكن ليس هذه الحقيقة بل الحقيقة هي بأن هذا الشعور موجود لدى كل مواطن من أبناء دار زايد الخير رحمة الله...
وهو الشعور الذي دفعني لكتابة موضوع شاعر المليون وأنتم كلكم تعرفون ماهو قصدي أنها الوطنية وإنه حب الوطن وإذا كان أحد يسمي الوطنية تحيزاً فل يشهد الجميع بأني عنصري في حب وطني ومتحيزاً لأبعد الحدود وهذا الشيء من حقي كإماراتي وغيرتي على دولتي الحبيبة وأبناء بلدي شرعية وموجودة لدى كل إماراتي صغيرً كان أم كبيرً...
الآن دعوني أريكم ما الذي ورد في النص ليؤكد ما كنت أود أن أوصلهُ لكم...
سنبداء من هذا السؤال الذي طرحته عليكم...
(( ولكن سؤالي هنا يقول...
لو كان هذا الشاعر إماراتي فماذا سيكون شعورنا عندما يحمل اللقب... ))
وعندما أكملت موضوعي الذي كان هدفه الأول والأخير مآزرة ومساندة شعراء الإمارات أنا لم أبالغ في موضوعي ولكن هذا هو شعوري الداخلي والنابع من القلب...
نعم صحيح ربما الموضوع برمته يرمي إلى دعم شعراء الإمارات ومآزرتهم وهو لا يتحدث سوى عن شعراء الإمارات وما الواجب فعله لوصولهم إلى نهاية المشوار وحمل البيرق...
وربما كان تحيزاً لهم وللإمارات ولكنه تحيز مشروع وشريف من جميع النواحي وهو مفخره للجميع...
أذكر بعدها قالت لي إحدى أخواتي في المنتدى بأن الوطنية مطلوبة ولكن التحيز مرفوضً وأنا أشاركها في صحة هذا الكلام...
ولكني قلت لها بأن التحيز في حب الوطن ليس تحيزا بل هو مفخره لكل مواطن وأنا هذا ما قصدته من موضوعي...
وفي الحقيقة فاجأني بن حماد حين قال هذا البيت...
(( أنا عنصري في حب داري لأبعد حد@@@عبد الله ورمل الوطن خير سجاده ))...
وكأنه يجسد أفكاري ومضمون موضوعي في قصيدته لكنه حقيقتاً شعور الأنتماء إلى الوطن وحب الوطن...
وهذا يدل على أن ما قصدته صحيح ويؤكد بأن التحيز في حب الوطن ليس تحيزاً بل هو مفخره عند أبناء الوطن وهو موجود عند الجميع...
من جهة أخرى هل تذكرون أحبتي عندما كتبت لكم هكذا...
تخيلوا لو أن حامل البيرق بدل بن فطيس إماراتي ماذا سيكون شعورنا عند رؤيتنا له وهو يحمل البيرق...
وأيضاً هذه النقطة وردت في قصيدة بن حماد حين قال...
(( إذا وقف الريال موقف شرف ينعد@@@ترى ما أيمل نفسه أيمل بلاده ))...
وربما رئينا جميعاً هذا الشعور منعكساً على وجوه جمهور مسرح شاطيء الراحة ولو بالأبتسامات التى كانت تنطلق من أفواه شيوخنا وجمهورنا وجميع من كان حاضراً في مسرح شاطيء الراحة وحتى الذين تابعوا بن حماد من خلف شاشة التلفاز...
ورئينا أيضاً كيف تفاعل جمهور دولتنا مع الشاعر محمد بن حماد الكعبي وكيف كانوا يصفقون له ويبتسمون من شدة فرحهم به كشاعر إماراتي أعطاهم شعوراً جعلهم يحسون بأن أبناء الإمارات موجودون وبقوه في شاعر المليون وفي الساحة الشعرية وأيضاً بن حماد دفعهم إلى الأرتياح والشعور بالفخر حتى أن كل من كان في القاعه أو خلف الشاشات تولد لديهِ شعور بأن البيرق لن يكون سوى للإمارات وأن الكل سيقف خلف بن حماد وسيآزره وأعتقد بأنكم تعرفون ماهو السبب والسبب هو لأن بن حماد أطربنا وأبهرنا بموهبته الشعرية ولأن هذا الشاعر أبن الإمارات وكلنا نطمح بأن يكون البيرق في الإمارات والكل مدرك ماهو معنى هذا وماهو شعورنا عندما رئينا بن حماد على المسرح وماهو شعورنا عندما رئينا الكل يصفق لبن حماد وكيف كانت سعادتنا حينها ونحن أكدنا لكل من تابع شاعر المليون بأننا لن نتنازل عن البيرق مهما كانت النتيجة...
وسنظل خلف بن حماد إلى أن ينال البيرق ويستقر البيرق في الإمارات أرضه من حيث النشأه والظهور...
بأذن الله تعالى...
وقبل أن أختم سأذكركم أعزائي بحدث لن يستطيع أحد نسيناه وكلكلم تعرفون ماهو إنه خليجي 18 والكأس الغالي الذي لطالما حلمنا به وتمنينا أن يكون لنا في كل سنه كان منتخبنا مشاركً في البطولة ولكن هذا ليس ما أردت أن أبينه لكم بل أردت أن أبين لكم هذا الحدث...
وأعني بهذا الحدث عندما جاء الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لملاقاة لاعبي منتخبنا الوطني عندما كانت البطولة على الأبواب فقال لهم هذه الجملة (( نحن لا نرضى إلا بالمركز الأول ))...
نعم صدق سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نحن لا نرضى إلا بالمركز الأول ولن نرضى بغيره وسيكون المركز الأول هذه السنه بأذن الله للإمارات وسيحمل بن حماد البيرق وسيهديه إلى حكامنا وشعبنا الغالي وكلنا سنقف خلف بن حماد إلى أن ينال البيرق بأذن الله...
فالنآزر بن حماد يا أبناء زايد الخير ولنثبت للجميع بأن أبناء الإمارات قدها وقدود...
وأن الطلعية طموحنا والمركز الأول هدفنا...
ولنطلق حملة في جميع المواقع الإماراتية من أجل البيرق ومن أجل بن حماد...
وفي النهاية تقبلوا فائق أحترامي وودي...
اخوكم
إماراتي ويكفيني
شحالكم الغاليييييييييييييين...
أول شيء حبيت أباركم لكم تأهل الشاعر محمد بن حماد الكعبي وعقبال ما نشوفه يحمل البيرق ان شاء الله...
في الحقيقة لا أملك الكثير لكي أقوله لكم اليوم...
سوى بعض الأسئلة وبعض التعقيبات على ليله من ألف ليله وليله وقد صدق بن حماد حين قال (( الليله غير وجوها غير )) نعم كانت ليله مختلفة عن ليالي شاعر المليون نعم كانت ليله من ألف ليله وليله أحيها الشاعر بن حماد في شاطيء الراحة فأسر بشعره وموهبته في الألقاء كل من كان حاضرً هناك وأكد بأن أبناء الإمارات لهم كلمتهم المؤثرة في ميدان الشعر...
هل تذكرون أحبتي عندما قلت لكم كيف كانت فرحتنا وفرحة حكامنا وشعبنا عندما فاز منتخبنا الوطني بكأس خليجي 18...
دعوني أريئكم كيف وردت هذه الجملة بالنص في قصيدة الشاعر محمد بن حماد الكعبي وكأنه يقراء أفكاري ولكن ليس هذه الحقيقة بل الحقيقة هي بأن هذا الشعور موجود لدى كل مواطن من أبناء دار زايد الخير رحمة الله...
وهو الشعور الذي دفعني لكتابة موضوع شاعر المليون وأنتم كلكم تعرفون ماهو قصدي أنها الوطنية وإنه حب الوطن وإذا كان أحد يسمي الوطنية تحيزاً فل يشهد الجميع بأني عنصري في حب وطني ومتحيزاً لأبعد الحدود وهذا الشيء من حقي كإماراتي وغيرتي على دولتي الحبيبة وأبناء بلدي شرعية وموجودة لدى كل إماراتي صغيرً كان أم كبيرً...
الآن دعوني أريكم ما الذي ورد في النص ليؤكد ما كنت أود أن أوصلهُ لكم...
سنبداء من هذا السؤال الذي طرحته عليكم...
(( ولكن سؤالي هنا يقول...
لو كان هذا الشاعر إماراتي فماذا سيكون شعورنا عندما يحمل اللقب... ))
وعندما أكملت موضوعي الذي كان هدفه الأول والأخير مآزرة ومساندة شعراء الإمارات أنا لم أبالغ في موضوعي ولكن هذا هو شعوري الداخلي والنابع من القلب...
نعم صحيح ربما الموضوع برمته يرمي إلى دعم شعراء الإمارات ومآزرتهم وهو لا يتحدث سوى عن شعراء الإمارات وما الواجب فعله لوصولهم إلى نهاية المشوار وحمل البيرق...
وربما كان تحيزاً لهم وللإمارات ولكنه تحيز مشروع وشريف من جميع النواحي وهو مفخره للجميع...
أذكر بعدها قالت لي إحدى أخواتي في المنتدى بأن الوطنية مطلوبة ولكن التحيز مرفوضً وأنا أشاركها في صحة هذا الكلام...
ولكني قلت لها بأن التحيز في حب الوطن ليس تحيزا بل هو مفخره لكل مواطن وأنا هذا ما قصدته من موضوعي...
وفي الحقيقة فاجأني بن حماد حين قال هذا البيت...
(( أنا عنصري في حب داري لأبعد حد@@@عبد الله ورمل الوطن خير سجاده ))...
وكأنه يجسد أفكاري ومضمون موضوعي في قصيدته لكنه حقيقتاً شعور الأنتماء إلى الوطن وحب الوطن...
وهذا يدل على أن ما قصدته صحيح ويؤكد بأن التحيز في حب الوطن ليس تحيزاً بل هو مفخره عند أبناء الوطن وهو موجود عند الجميع...
من جهة أخرى هل تذكرون أحبتي عندما كتبت لكم هكذا...
تخيلوا لو أن حامل البيرق بدل بن فطيس إماراتي ماذا سيكون شعورنا عند رؤيتنا له وهو يحمل البيرق...
وأيضاً هذه النقطة وردت في قصيدة بن حماد حين قال...
(( إذا وقف الريال موقف شرف ينعد@@@ترى ما أيمل نفسه أيمل بلاده ))...
وربما رئينا جميعاً هذا الشعور منعكساً على وجوه جمهور مسرح شاطيء الراحة ولو بالأبتسامات التى كانت تنطلق من أفواه شيوخنا وجمهورنا وجميع من كان حاضراً في مسرح شاطيء الراحة وحتى الذين تابعوا بن حماد من خلف شاشة التلفاز...
ورئينا أيضاً كيف تفاعل جمهور دولتنا مع الشاعر محمد بن حماد الكعبي وكيف كانوا يصفقون له ويبتسمون من شدة فرحهم به كشاعر إماراتي أعطاهم شعوراً جعلهم يحسون بأن أبناء الإمارات موجودون وبقوه في شاعر المليون وفي الساحة الشعرية وأيضاً بن حماد دفعهم إلى الأرتياح والشعور بالفخر حتى أن كل من كان في القاعه أو خلف الشاشات تولد لديهِ شعور بأن البيرق لن يكون سوى للإمارات وأن الكل سيقف خلف بن حماد وسيآزره وأعتقد بأنكم تعرفون ماهو السبب والسبب هو لأن بن حماد أطربنا وأبهرنا بموهبته الشعرية ولأن هذا الشاعر أبن الإمارات وكلنا نطمح بأن يكون البيرق في الإمارات والكل مدرك ماهو معنى هذا وماهو شعورنا عندما رئينا بن حماد على المسرح وماهو شعورنا عندما رئينا الكل يصفق لبن حماد وكيف كانت سعادتنا حينها ونحن أكدنا لكل من تابع شاعر المليون بأننا لن نتنازل عن البيرق مهما كانت النتيجة...
وسنظل خلف بن حماد إلى أن ينال البيرق ويستقر البيرق في الإمارات أرضه من حيث النشأه والظهور...
بأذن الله تعالى...
وقبل أن أختم سأذكركم أعزائي بحدث لن يستطيع أحد نسيناه وكلكلم تعرفون ماهو إنه خليجي 18 والكأس الغالي الذي لطالما حلمنا به وتمنينا أن يكون لنا في كل سنه كان منتخبنا مشاركً في البطولة ولكن هذا ليس ما أردت أن أبينه لكم بل أردت أن أبين لكم هذا الحدث...
وأعني بهذا الحدث عندما جاء الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لملاقاة لاعبي منتخبنا الوطني عندما كانت البطولة على الأبواب فقال لهم هذه الجملة (( نحن لا نرضى إلا بالمركز الأول ))...
نعم صدق سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نحن لا نرضى إلا بالمركز الأول ولن نرضى بغيره وسيكون المركز الأول هذه السنه بأذن الله للإمارات وسيحمل بن حماد البيرق وسيهديه إلى حكامنا وشعبنا الغالي وكلنا سنقف خلف بن حماد إلى أن ينال البيرق بأذن الله...
فالنآزر بن حماد يا أبناء زايد الخير ولنثبت للجميع بأن أبناء الإمارات قدها وقدود...
وأن الطلعية طموحنا والمركز الأول هدفنا...
ولنطلق حملة في جميع المواقع الإماراتية من أجل البيرق ومن أجل بن حماد...
وفي النهاية تقبلوا فائق أحترامي وودي...
اخوكم
إماراتي ويكفيني