دماني العين
10-01-2008, 04:05 AM
منتخبنا يواجه التنين الصيني
ميتسو يمنح الفرصة لعناصر جديدة للاحتكاك واكتساب الخبرة
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobnocache=false&blobtable=CImage&blobwhere=1197555073072&ssbinary=true
ستكون جماهيرنا الكروية على موعد مباراة منتخبنا مع الصين ضمن البطولة والتي تأتي في إطار استعدادات منتخبنا للمشاركة في منافسات المرحلة الثالثة من التصفيات اسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا والتي ستقام بنظام الذهاب والإياب بداية من 6 فبراير المقبل حيث يلتقي منتخبنا في أولى مبارياته مع الكويت بملعب محمد بن زايد بالعاصمة أبوظبي.
وتعتبر مباراة اليوم مواجهة قوية لمنتخبنا الوطني الذي يجد نفسه داخل المستطيل الأخضر مرة أخرى في اقل من 48 ساعة بعد موقعته القوية والمثيرة أمام ميلان بطل أندية العالم والتي انتهت بهدفين للضيوف بعد أداء مشرف للاعبينا وجاءت الأهداف في آخر دقائق المباراة بعد أن حل الإرهاق على لاعبينا بعد جهدهم الكبير على مدى فترات المباراة.. ولعل خروج منتخبنا بنتيجة تعتبر جيدة سيزيد ذلك حماس اللاعبين وارتفاع روحهم المعنوية في إبراز قدراتهم ومهاراتهم وروح التحدي لديهم اليوم وتعتبر هذه المباراة فرصة من اجل إثبات الذات خاصة وأننا نعرف قدرات وإمكانات لاعبي الصين بشكل جيد بحكم وجودهم الآسيوي معنا وملاقاتنا عدة مرات سابقة لذلك ينتظر أن يكون أداء منتخبنا قويا خلال هذا اللقاء.
وسيمنح ميتسو فرصة اللعب إلى عدد من العناصر التي لم تسنح لها فرصة اللعب أمام ميلان، أولا من اجل منح العناصر التي لعبت المباراة الماضية فرصة للراحة والتقاط الأنفاس وثانيا من اجل مشاركة عناصر تكون قادرة على اللعب بشكل جيد بعيداً عن الإرهاق وقلة التركيز.
طموح صيني
يطمح منتخب الصين هو ا؟خر للظهور بمستوى جيد من اجل الاطمئنان على جاهزية لاعبيه قبل المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية ويهم مدربه أن يقدم الفريق أفضل مستوى له من اجل الاطمئنان على جاهزية الفريق قبل خوض منافسات التصفيات الآسيوية المقبلة ولذلك نتوقع أن تكون المباراة قوية من الفريقين .
عبدالله حسن: ظروفنا واحدة والاستفادة كبيرة
أكد عبد الله حسن مدير منتخبنا الوطني أن مباراة اليوم أمام الصين تأتي في ظروف إعداد متشابهة لرغبة كل فريق في تحقيق أقصى استفادة من اللقاء حتى يتم الاطمئنان على جاهزية اللاعبين قبل المشاركة في منافسات كأس العالم المقبلة.
وقال اننا ننظر باحترام إلى كل المباريات ؟ن الفرق المنافسة جيدة المستوى وتضم العديد من اللاعبين المميزين واحترامنا للفرق لا يعني أننا نخشاها بل نسعى إلى اللعب معها بشكل جيد من دون أي ضغوط حتى يقدم لاعبونا الأداء المنتظر منهم.
وأضاف ان البطولة تعد محطة إعداد مهمة لمنتخبنا الوطني قبيل انخراطه في غمار تصفيات كأس العالم المؤهلة لمونديال 2010. وأتمنى أن تكون هذه البطولة فأل خير على فريقنا، وأن ينعكس مردودها على مستوى فريقنا في المباريات الرسمية.
واتفق لاعب منتخبنا الوطني سبيت خاطر مع مدير المنتخب وأكد بأن مثل هذه المباريات تفسح المجال أمام اللاعبين ليقدم كل منهم قدراته الفنية الحقيقية، كما اننا كلاعبين نعتز باللعب أمام فرق قوية كما كان الحال أمام ميلان الإيطالي.
روماريو.. قصة برازيلية مثيرة
روماريو دي سوزا فاريا، ولد في 29 يناير 1966 في ريو دي جانيرو بالبرازيل، ويعرف حول العالم باسم روماريو، أحد أكثر اللاعبين شهرة وتألقاً في البرازيل. كما يعتبر أحد أعظم لاعبي كرة القدم في تاريخ هذه الرياضة. استهل مشواره الرياضي في عالم كرة القدم مع فريق فاسكو ديغاما حيث احرز الفوز في بطولتين (1987 ـ 1988).
ولعب مع نادي بي اس في آيندهوفن في هولندا خلال الفترة من 1988 ـ 1992، وفاز بلقب الدوري الهولندي في أعوام 1989 و1992. وانتقل في عام 1993 إلى نادي برشلونة وفاز بالدوري الاسباني في العام نفسه. وبصفته عضوا في المنتخب البرازيلي فاز روماريو بالميدالية الاولمبية الفضية في سيئول عام 1988. ثم قاد منتخب بلاده للفوز بلقب كأس العالم عام 1994 مسجلاً خمسة أهداف في البطولة.
واختير روماريو كأبرز لاعب في البطولة وأسر خيال هواة ومشجعي كرة القدم في كل مكان بفضل مواهبه وبراعته ومهارته. ونال لقب أفضل لاعب عالمي لعام 1994 بعد أن حل ثانيا في عام 1993. وغاب عن كأس العالم 1998 بسبب إصابة ليعود إلى نادي فلامينغو حتى عام 1999.
لعب روماريو مع فريق فاسكو ديغاما مجدداً ليفوز بكأس ميروكوسر والدوري البرازيلي في عام 2000، ومن عام 2000 إلى عام 2004 لعب لفريق فلامينغو. وفي 21 اكتوبر 2004 عاد مرة أخرى إلى فريق فاسكو ديغاما حتى الآن.
في عام 2004 اختير كواحد من أفضل 125 لاعب كرة قدم كجزء من احتفال الفيفا بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه. وفي 18 سبتمبر 2006 أسدل الستار على مغامرة روماريو الأميركية عندما تغلب فريق فانكوفر وايت كابس على فريقه نادي ميامي اف سي في الربع النهائي ويخرجه من دوري الولايات المتحدة، أحرز روماريو 19 هدفاً في فلوريدا وكان بحاجة إلى 16 هدفا ليصل رصيده من الأهداف إلى 1000 هدف خلال مسيرته الرياضية.
في عام 2005 وبعد أن قارب بلوغ الأربعين من العمر، سجل روماريو 22 هدفا في البطولة البرازيلية مما جعله أفضل هداف في الدوري. ويعد روماريو ثاني أفضل هداف في كافة العصور في دوري البرازيل واحتل الطليعة 6 مرات. في 20 مايو 2007 سجل هدفه الألف خلال مسيرته الكروية. وأصبح ثاني لاعب كرة قدم يسجل ألف هدف إلى جانب مواطنه الأسطورة بيليه.
هل يلعب مدرب فاسكو دي غاما؟
بعد أن انفض المؤتمر الصحافي، توجهت صوب ميراندا رئيس نادي فاسكو ديغاما وسألته هل بمقدور مدرب الفريق روماريو وأشهر لاعبيه (41 سنة) اللعب في البطولة رغم تعرضه للإيقاف أربعة شهور من قبل القضاء البرازيلي بتهمة تناول المنشطات.
رد مجيبا: يمكنه اللعب، ولكنه المدرب للفريق فهل يضع نفسه ضمن قائمة الـ 11 لاعبا الذين يلعبون في الملعب أم لا، الأمر يرجع له. وعلمنا أن اللجنة المنظمة استفسرت من «الفيفا» إذا كان هناك مانع من مشاركة روماريو في البطولة، فكانت الإجابة (لا). علما أنه يتعين على روماريو أن ينتظر جلسة من المتوقع أن تعقد في الأسبوع الأخير من يناير الجاري حتى يتأكّد ما إذا كان قرار إيقافه نهائيا.
انجازاته
* فاز بثلاث بطولات هولندية 1988 ـ 1989، 1990 ـ 1991، 1991 ـ 1992
* بطولتان في كأس هولندا 1988 ـ 1989، 1989 ـ 1990
* بطولة اسبانية 1993 ـ 1994
* بطولتا كوبا أميركا 1989، 1997
* بطولة كأس العالم 1994
* اختير أفضل هداف في الدوري الهولندي 1988 ـ 1989، 1990 ـ 1991
* اختير أفضل هداف في الدوري الاسباني 1993 ـ 1994
* اختير أفضل لاعب عالمي للعام ـ فيفا 1994
* أحرز الأرقام القياسية العالمية 79 قبعة، 64 هدفاً
البيان
مع أحترامي
ميتسو يمنح الفرصة لعناصر جديدة للاحتكاك واكتساب الخبرة
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobnocache=false&blobtable=CImage&blobwhere=1197555073072&ssbinary=true
ستكون جماهيرنا الكروية على موعد مباراة منتخبنا مع الصين ضمن البطولة والتي تأتي في إطار استعدادات منتخبنا للمشاركة في منافسات المرحلة الثالثة من التصفيات اسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا والتي ستقام بنظام الذهاب والإياب بداية من 6 فبراير المقبل حيث يلتقي منتخبنا في أولى مبارياته مع الكويت بملعب محمد بن زايد بالعاصمة أبوظبي.
وتعتبر مباراة اليوم مواجهة قوية لمنتخبنا الوطني الذي يجد نفسه داخل المستطيل الأخضر مرة أخرى في اقل من 48 ساعة بعد موقعته القوية والمثيرة أمام ميلان بطل أندية العالم والتي انتهت بهدفين للضيوف بعد أداء مشرف للاعبينا وجاءت الأهداف في آخر دقائق المباراة بعد أن حل الإرهاق على لاعبينا بعد جهدهم الكبير على مدى فترات المباراة.. ولعل خروج منتخبنا بنتيجة تعتبر جيدة سيزيد ذلك حماس اللاعبين وارتفاع روحهم المعنوية في إبراز قدراتهم ومهاراتهم وروح التحدي لديهم اليوم وتعتبر هذه المباراة فرصة من اجل إثبات الذات خاصة وأننا نعرف قدرات وإمكانات لاعبي الصين بشكل جيد بحكم وجودهم الآسيوي معنا وملاقاتنا عدة مرات سابقة لذلك ينتظر أن يكون أداء منتخبنا قويا خلال هذا اللقاء.
وسيمنح ميتسو فرصة اللعب إلى عدد من العناصر التي لم تسنح لها فرصة اللعب أمام ميلان، أولا من اجل منح العناصر التي لعبت المباراة الماضية فرصة للراحة والتقاط الأنفاس وثانيا من اجل مشاركة عناصر تكون قادرة على اللعب بشكل جيد بعيداً عن الإرهاق وقلة التركيز.
طموح صيني
يطمح منتخب الصين هو ا؟خر للظهور بمستوى جيد من اجل الاطمئنان على جاهزية لاعبيه قبل المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية ويهم مدربه أن يقدم الفريق أفضل مستوى له من اجل الاطمئنان على جاهزية الفريق قبل خوض منافسات التصفيات الآسيوية المقبلة ولذلك نتوقع أن تكون المباراة قوية من الفريقين .
عبدالله حسن: ظروفنا واحدة والاستفادة كبيرة
أكد عبد الله حسن مدير منتخبنا الوطني أن مباراة اليوم أمام الصين تأتي في ظروف إعداد متشابهة لرغبة كل فريق في تحقيق أقصى استفادة من اللقاء حتى يتم الاطمئنان على جاهزية اللاعبين قبل المشاركة في منافسات كأس العالم المقبلة.
وقال اننا ننظر باحترام إلى كل المباريات ؟ن الفرق المنافسة جيدة المستوى وتضم العديد من اللاعبين المميزين واحترامنا للفرق لا يعني أننا نخشاها بل نسعى إلى اللعب معها بشكل جيد من دون أي ضغوط حتى يقدم لاعبونا الأداء المنتظر منهم.
وأضاف ان البطولة تعد محطة إعداد مهمة لمنتخبنا الوطني قبيل انخراطه في غمار تصفيات كأس العالم المؤهلة لمونديال 2010. وأتمنى أن تكون هذه البطولة فأل خير على فريقنا، وأن ينعكس مردودها على مستوى فريقنا في المباريات الرسمية.
واتفق لاعب منتخبنا الوطني سبيت خاطر مع مدير المنتخب وأكد بأن مثل هذه المباريات تفسح المجال أمام اللاعبين ليقدم كل منهم قدراته الفنية الحقيقية، كما اننا كلاعبين نعتز باللعب أمام فرق قوية كما كان الحال أمام ميلان الإيطالي.
روماريو.. قصة برازيلية مثيرة
روماريو دي سوزا فاريا، ولد في 29 يناير 1966 في ريو دي جانيرو بالبرازيل، ويعرف حول العالم باسم روماريو، أحد أكثر اللاعبين شهرة وتألقاً في البرازيل. كما يعتبر أحد أعظم لاعبي كرة القدم في تاريخ هذه الرياضة. استهل مشواره الرياضي في عالم كرة القدم مع فريق فاسكو ديغاما حيث احرز الفوز في بطولتين (1987 ـ 1988).
ولعب مع نادي بي اس في آيندهوفن في هولندا خلال الفترة من 1988 ـ 1992، وفاز بلقب الدوري الهولندي في أعوام 1989 و1992. وانتقل في عام 1993 إلى نادي برشلونة وفاز بالدوري الاسباني في العام نفسه. وبصفته عضوا في المنتخب البرازيلي فاز روماريو بالميدالية الاولمبية الفضية في سيئول عام 1988. ثم قاد منتخب بلاده للفوز بلقب كأس العالم عام 1994 مسجلاً خمسة أهداف في البطولة.
واختير روماريو كأبرز لاعب في البطولة وأسر خيال هواة ومشجعي كرة القدم في كل مكان بفضل مواهبه وبراعته ومهارته. ونال لقب أفضل لاعب عالمي لعام 1994 بعد أن حل ثانيا في عام 1993. وغاب عن كأس العالم 1998 بسبب إصابة ليعود إلى نادي فلامينغو حتى عام 1999.
لعب روماريو مع فريق فاسكو ديغاما مجدداً ليفوز بكأس ميروكوسر والدوري البرازيلي في عام 2000، ومن عام 2000 إلى عام 2004 لعب لفريق فلامينغو. وفي 21 اكتوبر 2004 عاد مرة أخرى إلى فريق فاسكو ديغاما حتى الآن.
في عام 2004 اختير كواحد من أفضل 125 لاعب كرة قدم كجزء من احتفال الفيفا بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه. وفي 18 سبتمبر 2006 أسدل الستار على مغامرة روماريو الأميركية عندما تغلب فريق فانكوفر وايت كابس على فريقه نادي ميامي اف سي في الربع النهائي ويخرجه من دوري الولايات المتحدة، أحرز روماريو 19 هدفاً في فلوريدا وكان بحاجة إلى 16 هدفا ليصل رصيده من الأهداف إلى 1000 هدف خلال مسيرته الرياضية.
في عام 2005 وبعد أن قارب بلوغ الأربعين من العمر، سجل روماريو 22 هدفا في البطولة البرازيلية مما جعله أفضل هداف في الدوري. ويعد روماريو ثاني أفضل هداف في كافة العصور في دوري البرازيل واحتل الطليعة 6 مرات. في 20 مايو 2007 سجل هدفه الألف خلال مسيرته الكروية. وأصبح ثاني لاعب كرة قدم يسجل ألف هدف إلى جانب مواطنه الأسطورة بيليه.
هل يلعب مدرب فاسكو دي غاما؟
بعد أن انفض المؤتمر الصحافي، توجهت صوب ميراندا رئيس نادي فاسكو ديغاما وسألته هل بمقدور مدرب الفريق روماريو وأشهر لاعبيه (41 سنة) اللعب في البطولة رغم تعرضه للإيقاف أربعة شهور من قبل القضاء البرازيلي بتهمة تناول المنشطات.
رد مجيبا: يمكنه اللعب، ولكنه المدرب للفريق فهل يضع نفسه ضمن قائمة الـ 11 لاعبا الذين يلعبون في الملعب أم لا، الأمر يرجع له. وعلمنا أن اللجنة المنظمة استفسرت من «الفيفا» إذا كان هناك مانع من مشاركة روماريو في البطولة، فكانت الإجابة (لا). علما أنه يتعين على روماريو أن ينتظر جلسة من المتوقع أن تعقد في الأسبوع الأخير من يناير الجاري حتى يتأكّد ما إذا كان قرار إيقافه نهائيا.
انجازاته
* فاز بثلاث بطولات هولندية 1988 ـ 1989، 1990 ـ 1991، 1991 ـ 1992
* بطولتان في كأس هولندا 1988 ـ 1989، 1989 ـ 1990
* بطولة اسبانية 1993 ـ 1994
* بطولتا كوبا أميركا 1989، 1997
* بطولة كأس العالم 1994
* اختير أفضل هداف في الدوري الهولندي 1988 ـ 1989، 1990 ـ 1991
* اختير أفضل هداف في الدوري الاسباني 1993 ـ 1994
* اختير أفضل لاعب عالمي للعام ـ فيفا 1994
* أحرز الأرقام القياسية العالمية 79 قبعة، 64 هدفاً
البيان
مع أحترامي