دماني العين
30-11-2007, 02:41 PM
مسسسا الورد
تنطلق سريعا مباريات الجولة الخامسة لمسابقة دوري اتصالات لأندية الدرجة الأولى اليوم بثلاث مباريات على أن تستكمل مباريات الجولة في الغد بثلاث مباريات مماثلة، وبعد أن شهدت المسابقة في الجولة الماضية مباريات قمة في الإثارة وأهدافاً غزيرة ستكون الجماهير على موعد في هذه الجولة باستئناف فواصل الإثارة وصراع البطولة الذي يمر بطيئا على اعتبار تباعد الجولات ولكن هذه المرة لم تضطر الجماهير إلى الانتظار طويلا، فها هي المسابقة تعود إلى وضعها الطبيعي لكي نعيش في أجوائها ولا نفقد لياقة متابعتها، وفى مباريات اليوم يحل بطل الثنائية فريق الوصل الذي ابتسم أخيرا بعد فوزه الأول ضيفا على فريق الإمارات الذي أفلتت منه مفاجأة الفوز على الشباب في الجولة الماضية، كما ســــــيدور الحوار بين الوحــــــدة والظفــــرة في ســــتاد آل نهيان حول الفوز الأول، أما قمة مباريات اليوم فستكون بين الأهلي الباحث عن موقعه الطبيعي بين فرق الصدارة والجزيرة الذي يعود إلى المسابقة حاملا بطاقة المباراة النهائية للبطولة الخليجية.
الأهلي * الجزيرة
صــراع الكبـــار
قمة اليوم الأول للجولة الخامسة من دوري اتصالات لأندية الدرجة الأولى ستكون تلك المباراة المثيرة التي ستتركز عليها أنظار الجميع لعدة أسباب، فهي تقام بشكل منفرد كما أنها تجمع فريقين تزخر صفوفهما بالنجوم في جميع المراكز ويشكلان ثقلا كبيرا في كرة الإمارات، والحديث هنا يدور حول مباراة الأهلي الجريح مع الجزيرة المنتشي ومباراة ذات طابع ناري وقوي سيكون فيه البحث عن النقاط الثلاث هدفا رئيسيا والفوز مطلب أول وأخير، فالأهلي لن يقبل تلقى الخسارة الثالثة على التوالي ولن يقبل أن تكون الثالثة ثابتة وأين في ملعبه وعقر داره، أما الجزيرة فهو يبحث عن استثمار أفراحه والحفاظ على سجله الكامل فهو يخوض مباراته الثالثة ويبحث عن الفوز الثالث والنقطة التاسعة فهو يلعب مع الأهلي وعينه مصوبة هناك على نادي الشباب صاحب الصدارة والعلامة الكاملة.
فريق الأهلي يمر بحالة غير طبيعية ويعيش حالة متردية من حيث النتائج السلبية التي حققها في مسابقة الدوري والتي كلفت الفريق ثلاثة هزائم من اصل أربع مباريات مقابل فوز يتيم حققه الفريق على الظفرة، وهذه النتائج لا توازي الطموحات الكبيرة التي حملها الأهلاوية منذ بداية الموسم والتي صنفت الأهلي كأحد الفرق المرشحة للعب دور رئيسي ومهم في سباق البطولة كما أن المستوى الذي قدمه الفريق منذ بداية الموسم ليس مقبولا على اعتبار الأسماء المهمة والعناصر الكثيرة الذين تزخر بهم القائمة الأهلاوية وتتميز بها على بقية الفرق، كل هذه العوامل مجتمعة كلفت مدرب الفريق التونسي يوسف الزواوي منصبه على رأس الجهاز الفني للفريق فتمت إقالته ليكون الضحية الثالثة هذا الموسم، وتمت الاستعانة بالمدرب الفرنسي روبير بوفون مشرف قطاع الناشئين بديلا للزواوي بصورة مؤقتة إلى حين التعاقد مع مدرب جديد، واجتمعت كل الظروف ضد الأهلي في مسيرته في المسابقة فلم تظهر العناصر التي ضمها الفريق في فترة الصيف بالمستوى المعهود كما لم يقدم أي من الأجانب الثلاثة إضافة حقيقية للفريق، وكان الفريق في الجولة الماضية قد تعرض للهزيمة الثالثة على يد الوصل في ملعب الأخير وعلى الرغم من الكفاح الذي أبداه لاعبو الفريق للعودة إلى المباراة إلا أن الرغبة الوصلاوية كانت اكبر كما أن مستوى الفريق في المباراة لم يكن يؤهله للحصول على النقاط، ويظهر الأهلي اليوم في ملعبه وأمام جماهيره وتحت قيادة جهازه الفني الجديد من اجل تصحيح الصورة وتعديل المسار، والعودة إلى بوابة الانتصارات يتطلب رغبة حقيقية من فرسان الأهلي والظهور بالمستوى المعروف عن الفريق الذي يضم مجموعة متميزة من اللاعبين هم من ابرز ما تضمهم الكرة الإماراتية في الوقت الحالي.
فريق الجزيرة المنتشي بعد صعوده المستحق إلى المباراة النهائية للبطولة الخليجية انظاره مصوبة على كأس البطولة للمرة الأولى وهو الذي خرج في الموسم الماضي من الدور نصف النهائي على يد القادسية الكويتي، وبعيدا عن البطولة الخليجية والمباراة المرتقبة في نهائي البطولة بين الجزيرة والاتفاق السعودي في نهاية الشهر المقبل سيكون التركيز الجزراوي على بطولة الدوري العام ومباراة الأهلي هذا المساء، ويخوضها الجزيرة حاملا في رصيده ست نقاط من انتصارين على الوصل في الأسبوع الأول وعلى حتا في الأسبوع الثالث بينما يمتلك الفريق مباراتين مؤجلتين مع الشارقة والعين، أي أن الفريق بعد تحقيقه للعلامة الكاملة في مباراتين يبحث اليوم عن الوصول إلى النقطة التاسعة والسير في خطى فريق الشباب الذي يتصدر المسابقة بالعلامة الكاملة، وتبدو الأمور مطمئنة في الجزيرة فهو يحظى بدعم على أعلى المستويات كما يحظى باستقرار فني تحت قيادة المدرب الروماني بولوني ومجموعة متميزة من النجوم في جميع المراكز، ولن يقبل لاعبو الجزيرة في مباراة اليوم بغير الفوز واستغلال الحالة التي يعيشها فريق الأهلي في الفترة الماضية من اجل تعميق جراحه والوصول إلى النقطة التاسعة.
؟ أول مواجهة بين الفريقين كانت في موسم 1977/1978 ضمن مباريات الأسبوع الرابع وانتهت بفوز الأهلي بهدفين نظيفين، واخر مواجهة كانت في الموسم الماضي وانتهت بفوز الجزيرة بهدف نظيف.
؟ تقابل الفريقان 21 مرة على ملعب الأهلي و20 مرة على ملعب الجزيرة وفي المواجهات التي اقيمت على ملعب الأهلي لم يحقق الجزيرة الفوز سوى مرة واحدة كانت في موسم 1999/2000 وانتهت تلك المباراة لمصلحة الجزيرة بهدفين نظيفين، بينما انتهت ست مباريات بالتعادل.
؟ أفضل الهدافين في تاريخ لقاءات الفريقين هو اللاعب الأهلاوي فيصل خليل الذي سجل ثمانية أهداف يليه في الترتيب الإيراني علي كريمي ويوسف عتيق لاعبا الاهلي السابقان ولكل منهما ستة أهداف، وفي الجانب الجزراوي يعتبر اللاعب جورج ويا هو أفضل هداف للجزيرة في مرمى الأهلي برصيد أربعة أهداف.
؟ التعادل السلبي نتيجة تكررت ستة مرات في تاريخ لقاءات الفريقين وكانت المرة الأولى في موسم 1983/1984 والمرة الأخيرة كانت في موسم 1999/،2000 وحدثت هذه النتيجة مرتين في ملعب الأهلي وأربع مرات في ملعب الجزيرة.
؟ أكبر عدد من الأهداف سجله فريق الجزيرة في مرمى الأهلي كان في مباراة الفريقين في موسم 2001/2002 وسجل الجزيرة في تلك المباراة التي اقيمت في ملعب الأهلي خمسة أهداف والمفارقة أن الجزيرة خسر في تلك المباراة لأن الأهلي سجل أكبر عدد من الأهداف في تاريخ لقاءاته مع الجزيرة وكان نصيبه ستة أهداف في مباراة كانت عبارة عن مهرجان أهداف بين الايراني علي كريمي والليبيري جورج ويا إذ سجل كل منهما ثلاثة أهداف ولكن النتيجة النهائية كانت لمصلحة كريمي.
؟ لعب الأهلي على ملعبه في دوري الدرجة الأولى 323 مباراة منذ موسم 1974/1975 وحتى هذا الموسم وفي هذه المباريات لم يتلق الأهلي الخسارة في ملعبه سوى في 87 مباراة، وكان أكبر عدد من هذه الهزائم على يد فريقي النصر والوصل برصيد 13 انتصارا لكل فريق.
الوحدة * الظفرة
الفــوز المنتظـــر
في استاد آل نهيان معقل أصحاب السعادة يظهر فريق الوحدة للمرة الثالثة هذا الموسم وهو يستضيف فريق الظفرة في مباراة يبحث فيها كلا الفريقين عن الفوز الأول، وبالأخص فريق الوحدة الذي تتساءل جماهيره عن الموعد المرتقب لتحقيق الانتصار الأول بعد أن بدأ الفريق موسمه مبكرا بالمشاركة في البطولة الآسيوية ثم بطولة الدوري ولعب ست مباريات رسمية لم يعرف فيها للفوز طعما حيث تعادل في خمس مباريات وخسر السادسة، وعلى الجانب الآخر تبدو الأمور غاية في السوء بالنسبة لفرسان الغربية وهم يخوضون الموسم الثالث في الدرجة الأولى بعد الصعود في نهاية الموسم الماضي وبعد أربع مباريات في البطولة حتى الآن يتذيل الفريق جدول الترتيب بأربع هزائم ويبحث اليوم عن قشة غريق وعن بارقة أمل.
يتبع
تنطلق سريعا مباريات الجولة الخامسة لمسابقة دوري اتصالات لأندية الدرجة الأولى اليوم بثلاث مباريات على أن تستكمل مباريات الجولة في الغد بثلاث مباريات مماثلة، وبعد أن شهدت المسابقة في الجولة الماضية مباريات قمة في الإثارة وأهدافاً غزيرة ستكون الجماهير على موعد في هذه الجولة باستئناف فواصل الإثارة وصراع البطولة الذي يمر بطيئا على اعتبار تباعد الجولات ولكن هذه المرة لم تضطر الجماهير إلى الانتظار طويلا، فها هي المسابقة تعود إلى وضعها الطبيعي لكي نعيش في أجوائها ولا نفقد لياقة متابعتها، وفى مباريات اليوم يحل بطل الثنائية فريق الوصل الذي ابتسم أخيرا بعد فوزه الأول ضيفا على فريق الإمارات الذي أفلتت منه مفاجأة الفوز على الشباب في الجولة الماضية، كما ســــــيدور الحوار بين الوحــــــدة والظفــــرة في ســــتاد آل نهيان حول الفوز الأول، أما قمة مباريات اليوم فستكون بين الأهلي الباحث عن موقعه الطبيعي بين فرق الصدارة والجزيرة الذي يعود إلى المسابقة حاملا بطاقة المباراة النهائية للبطولة الخليجية.
الأهلي * الجزيرة
صــراع الكبـــار
قمة اليوم الأول للجولة الخامسة من دوري اتصالات لأندية الدرجة الأولى ستكون تلك المباراة المثيرة التي ستتركز عليها أنظار الجميع لعدة أسباب، فهي تقام بشكل منفرد كما أنها تجمع فريقين تزخر صفوفهما بالنجوم في جميع المراكز ويشكلان ثقلا كبيرا في كرة الإمارات، والحديث هنا يدور حول مباراة الأهلي الجريح مع الجزيرة المنتشي ومباراة ذات طابع ناري وقوي سيكون فيه البحث عن النقاط الثلاث هدفا رئيسيا والفوز مطلب أول وأخير، فالأهلي لن يقبل تلقى الخسارة الثالثة على التوالي ولن يقبل أن تكون الثالثة ثابتة وأين في ملعبه وعقر داره، أما الجزيرة فهو يبحث عن استثمار أفراحه والحفاظ على سجله الكامل فهو يخوض مباراته الثالثة ويبحث عن الفوز الثالث والنقطة التاسعة فهو يلعب مع الأهلي وعينه مصوبة هناك على نادي الشباب صاحب الصدارة والعلامة الكاملة.
فريق الأهلي يمر بحالة غير طبيعية ويعيش حالة متردية من حيث النتائج السلبية التي حققها في مسابقة الدوري والتي كلفت الفريق ثلاثة هزائم من اصل أربع مباريات مقابل فوز يتيم حققه الفريق على الظفرة، وهذه النتائج لا توازي الطموحات الكبيرة التي حملها الأهلاوية منذ بداية الموسم والتي صنفت الأهلي كأحد الفرق المرشحة للعب دور رئيسي ومهم في سباق البطولة كما أن المستوى الذي قدمه الفريق منذ بداية الموسم ليس مقبولا على اعتبار الأسماء المهمة والعناصر الكثيرة الذين تزخر بهم القائمة الأهلاوية وتتميز بها على بقية الفرق، كل هذه العوامل مجتمعة كلفت مدرب الفريق التونسي يوسف الزواوي منصبه على رأس الجهاز الفني للفريق فتمت إقالته ليكون الضحية الثالثة هذا الموسم، وتمت الاستعانة بالمدرب الفرنسي روبير بوفون مشرف قطاع الناشئين بديلا للزواوي بصورة مؤقتة إلى حين التعاقد مع مدرب جديد، واجتمعت كل الظروف ضد الأهلي في مسيرته في المسابقة فلم تظهر العناصر التي ضمها الفريق في فترة الصيف بالمستوى المعهود كما لم يقدم أي من الأجانب الثلاثة إضافة حقيقية للفريق، وكان الفريق في الجولة الماضية قد تعرض للهزيمة الثالثة على يد الوصل في ملعب الأخير وعلى الرغم من الكفاح الذي أبداه لاعبو الفريق للعودة إلى المباراة إلا أن الرغبة الوصلاوية كانت اكبر كما أن مستوى الفريق في المباراة لم يكن يؤهله للحصول على النقاط، ويظهر الأهلي اليوم في ملعبه وأمام جماهيره وتحت قيادة جهازه الفني الجديد من اجل تصحيح الصورة وتعديل المسار، والعودة إلى بوابة الانتصارات يتطلب رغبة حقيقية من فرسان الأهلي والظهور بالمستوى المعروف عن الفريق الذي يضم مجموعة متميزة من اللاعبين هم من ابرز ما تضمهم الكرة الإماراتية في الوقت الحالي.
فريق الجزيرة المنتشي بعد صعوده المستحق إلى المباراة النهائية للبطولة الخليجية انظاره مصوبة على كأس البطولة للمرة الأولى وهو الذي خرج في الموسم الماضي من الدور نصف النهائي على يد القادسية الكويتي، وبعيدا عن البطولة الخليجية والمباراة المرتقبة في نهائي البطولة بين الجزيرة والاتفاق السعودي في نهاية الشهر المقبل سيكون التركيز الجزراوي على بطولة الدوري العام ومباراة الأهلي هذا المساء، ويخوضها الجزيرة حاملا في رصيده ست نقاط من انتصارين على الوصل في الأسبوع الأول وعلى حتا في الأسبوع الثالث بينما يمتلك الفريق مباراتين مؤجلتين مع الشارقة والعين، أي أن الفريق بعد تحقيقه للعلامة الكاملة في مباراتين يبحث اليوم عن الوصول إلى النقطة التاسعة والسير في خطى فريق الشباب الذي يتصدر المسابقة بالعلامة الكاملة، وتبدو الأمور مطمئنة في الجزيرة فهو يحظى بدعم على أعلى المستويات كما يحظى باستقرار فني تحت قيادة المدرب الروماني بولوني ومجموعة متميزة من النجوم في جميع المراكز، ولن يقبل لاعبو الجزيرة في مباراة اليوم بغير الفوز واستغلال الحالة التي يعيشها فريق الأهلي في الفترة الماضية من اجل تعميق جراحه والوصول إلى النقطة التاسعة.
؟ أول مواجهة بين الفريقين كانت في موسم 1977/1978 ضمن مباريات الأسبوع الرابع وانتهت بفوز الأهلي بهدفين نظيفين، واخر مواجهة كانت في الموسم الماضي وانتهت بفوز الجزيرة بهدف نظيف.
؟ تقابل الفريقان 21 مرة على ملعب الأهلي و20 مرة على ملعب الجزيرة وفي المواجهات التي اقيمت على ملعب الأهلي لم يحقق الجزيرة الفوز سوى مرة واحدة كانت في موسم 1999/2000 وانتهت تلك المباراة لمصلحة الجزيرة بهدفين نظيفين، بينما انتهت ست مباريات بالتعادل.
؟ أفضل الهدافين في تاريخ لقاءات الفريقين هو اللاعب الأهلاوي فيصل خليل الذي سجل ثمانية أهداف يليه في الترتيب الإيراني علي كريمي ويوسف عتيق لاعبا الاهلي السابقان ولكل منهما ستة أهداف، وفي الجانب الجزراوي يعتبر اللاعب جورج ويا هو أفضل هداف للجزيرة في مرمى الأهلي برصيد أربعة أهداف.
؟ التعادل السلبي نتيجة تكررت ستة مرات في تاريخ لقاءات الفريقين وكانت المرة الأولى في موسم 1983/1984 والمرة الأخيرة كانت في موسم 1999/،2000 وحدثت هذه النتيجة مرتين في ملعب الأهلي وأربع مرات في ملعب الجزيرة.
؟ أكبر عدد من الأهداف سجله فريق الجزيرة في مرمى الأهلي كان في مباراة الفريقين في موسم 2001/2002 وسجل الجزيرة في تلك المباراة التي اقيمت في ملعب الأهلي خمسة أهداف والمفارقة أن الجزيرة خسر في تلك المباراة لأن الأهلي سجل أكبر عدد من الأهداف في تاريخ لقاءاته مع الجزيرة وكان نصيبه ستة أهداف في مباراة كانت عبارة عن مهرجان أهداف بين الايراني علي كريمي والليبيري جورج ويا إذ سجل كل منهما ثلاثة أهداف ولكن النتيجة النهائية كانت لمصلحة كريمي.
؟ لعب الأهلي على ملعبه في دوري الدرجة الأولى 323 مباراة منذ موسم 1974/1975 وحتى هذا الموسم وفي هذه المباريات لم يتلق الأهلي الخسارة في ملعبه سوى في 87 مباراة، وكان أكبر عدد من هذه الهزائم على يد فريقي النصر والوصل برصيد 13 انتصارا لكل فريق.
الوحدة * الظفرة
الفــوز المنتظـــر
في استاد آل نهيان معقل أصحاب السعادة يظهر فريق الوحدة للمرة الثالثة هذا الموسم وهو يستضيف فريق الظفرة في مباراة يبحث فيها كلا الفريقين عن الفوز الأول، وبالأخص فريق الوحدة الذي تتساءل جماهيره عن الموعد المرتقب لتحقيق الانتصار الأول بعد أن بدأ الفريق موسمه مبكرا بالمشاركة في البطولة الآسيوية ثم بطولة الدوري ولعب ست مباريات رسمية لم يعرف فيها للفوز طعما حيث تعادل في خمس مباريات وخسر السادسة، وعلى الجانب الآخر تبدو الأمور غاية في السوء بالنسبة لفرسان الغربية وهم يخوضون الموسم الثالث في الدرجة الأولى بعد الصعود في نهاية الموسم الماضي وبعد أربع مباريات في البطولة حتى الآن يتذيل الفريق جدول الترتيب بأربع هزائم ويبحث اليوم عن قشة غريق وعن بارقة أمل.
يتبع