راعيها
06-11-2007, 12:20 AM
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة / حفظه الله / أعلنت مؤسسة خليفة بن زايد الخيرية عن مبادرة جديدة لدعم التعليم بتحمل الرسوم الدراسية للطلاب المواطنين في المدارس النموذجية على مستوى الدولة والرسوم الدراسية للطلبة من أبناء الوافدين في المدارس الحكومية للعام الدراسي الحالي // 2007 / 2008 // .
ورفع معالي الدكتور حنيف حسن علي وزير التربية والتعليم أسمى آيات الشكر والتقدير باسم كافة العاملين في وزارة التربية والتعليم والطلاب والطالبات وأولياء أمورهم إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة /حفظه الله / على المبادرات الدولية والانسانية لمؤسسة خليفة بن زايد الخيرية لدعم فرص الحياة الكريمة وتهيئة السبل بحثا عن مستقبل مشرق للأجيال القادمة مما يعكس مدى التواصل من أجل اعلاء المبادئ الإنسانية النبيلة ويؤكد رؤية صاحب السمو رئيس الدولة لرسالة التعليم والمتعلمين .
وأكد معاليه ان هذه المبادرة الكريمة تعد في قائمة المكاسب الوطنية التي يحظى بها الطلبة والطالبات وتفخر بها وزارة التربية والتعليم وتؤكد من جديد أن التعليم يحتل الأهمية والأولوية القصوى لدى القيادة الرشيدة وهو مايدعم مفاهيم الانتماء والعطاء بين شباب اليوم باعتبارهم صناع القرار من قادة المستقبل ويعمق دورهم المأمول في الإبداع وعمليات التنمية المستدامة والحرص من جانب القيادات التربوية على المخرجات النوعية والجودة والتميز .
وقال معاليه ان مبادرة صاحب السمو رئيس الدولة تعد من حوافز التقدير لأبناء الدولة وجهود ودور كافة أبناء الدول العربية في خدمة وبناء ونهضة دولة الإمارات وهو القرار الذي سينعكس أثره أيضا على الساحة التربوية وجهود التطوير التي تشهدها ..مشيرا معاليه الى ان المبادرة تعكس طبيعة دولة الإمارات بتقاليدها التي تجسد الحس الوطني والقومي وسياستها الحكيمة في احتضان أبنائها وأبناء الوافدين ومنحهم الفرصة في التعلم جنبا إلى جنب مع اخوانهم من أبناء الدولة ايمانا من سموه بأن الإنسان وعقله المستنير وقدراته الإبتكارية وطاقاته الإبداعية كانت ومازالت مصدر القوة الحقيقي في بناء نهضة الأمم.
وقال معاليه أن الرؤية الثاقبة لصاحب السمو رئيس الدولة وحكمة سموه ورؤيته السديدة لأهمية التعليم والقائمين عليه ولإنسان الإمارات المتمثل في الطالب العصري باعتبارهم جميعاً أساس البنيان وصناع المستقبل ..أثمرت عن خطط تطويرية وحراك في الميدان التربوي ورغبة أكيدة في الارتقاء بالمنظومة التعليمية وحرص دائم على تقديم التوقعات المأمولة للأداء التربوي وبمعايير جودة عالية لضمان مخرجات تعليمية ذات كفاءة عالية ورغبة أكيدة في تعزيز القدرات والتنمية الذاتية لدى جموع الطلاب في الدولة وإرساء التميز في الأداء لإنسان الإمارات في كافة ساحات العلم والعمل .
وعبر معاليه عن تقدير الميدان التربوي وكافة أبناء الإمارات لما يوليه صاحب السمو رئيس الدولة من عطاء دائم للمسيرة التربوية وخططها التطويرية في إطار الحرص الدائم على تطوير التعليم وتخريج أجيال من الطلاب يمثلون الثروة البشرية التي تفتخر بحمل اسم وهوية دولة الإمارات ..داعيا الطلاب والطالبات إلى العمل الدائم وبذل كل الجهد والتفوق لرد الجميل والوفاء لصاحب الأيادي الكريمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة / حفظه الله / والحرص على تأكيد ثقة القيادة الرشيدة فيهم بالعمل الجاد والمثمر في الساحات التربوية .
( وام )
ورفع معالي الدكتور حنيف حسن علي وزير التربية والتعليم أسمى آيات الشكر والتقدير باسم كافة العاملين في وزارة التربية والتعليم والطلاب والطالبات وأولياء أمورهم إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة /حفظه الله / على المبادرات الدولية والانسانية لمؤسسة خليفة بن زايد الخيرية لدعم فرص الحياة الكريمة وتهيئة السبل بحثا عن مستقبل مشرق للأجيال القادمة مما يعكس مدى التواصل من أجل اعلاء المبادئ الإنسانية النبيلة ويؤكد رؤية صاحب السمو رئيس الدولة لرسالة التعليم والمتعلمين .
وأكد معاليه ان هذه المبادرة الكريمة تعد في قائمة المكاسب الوطنية التي يحظى بها الطلبة والطالبات وتفخر بها وزارة التربية والتعليم وتؤكد من جديد أن التعليم يحتل الأهمية والأولوية القصوى لدى القيادة الرشيدة وهو مايدعم مفاهيم الانتماء والعطاء بين شباب اليوم باعتبارهم صناع القرار من قادة المستقبل ويعمق دورهم المأمول في الإبداع وعمليات التنمية المستدامة والحرص من جانب القيادات التربوية على المخرجات النوعية والجودة والتميز .
وقال معاليه ان مبادرة صاحب السمو رئيس الدولة تعد من حوافز التقدير لأبناء الدولة وجهود ودور كافة أبناء الدول العربية في خدمة وبناء ونهضة دولة الإمارات وهو القرار الذي سينعكس أثره أيضا على الساحة التربوية وجهود التطوير التي تشهدها ..مشيرا معاليه الى ان المبادرة تعكس طبيعة دولة الإمارات بتقاليدها التي تجسد الحس الوطني والقومي وسياستها الحكيمة في احتضان أبنائها وأبناء الوافدين ومنحهم الفرصة في التعلم جنبا إلى جنب مع اخوانهم من أبناء الدولة ايمانا من سموه بأن الإنسان وعقله المستنير وقدراته الإبتكارية وطاقاته الإبداعية كانت ومازالت مصدر القوة الحقيقي في بناء نهضة الأمم.
وقال معاليه أن الرؤية الثاقبة لصاحب السمو رئيس الدولة وحكمة سموه ورؤيته السديدة لأهمية التعليم والقائمين عليه ولإنسان الإمارات المتمثل في الطالب العصري باعتبارهم جميعاً أساس البنيان وصناع المستقبل ..أثمرت عن خطط تطويرية وحراك في الميدان التربوي ورغبة أكيدة في الارتقاء بالمنظومة التعليمية وحرص دائم على تقديم التوقعات المأمولة للأداء التربوي وبمعايير جودة عالية لضمان مخرجات تعليمية ذات كفاءة عالية ورغبة أكيدة في تعزيز القدرات والتنمية الذاتية لدى جموع الطلاب في الدولة وإرساء التميز في الأداء لإنسان الإمارات في كافة ساحات العلم والعمل .
وعبر معاليه عن تقدير الميدان التربوي وكافة أبناء الإمارات لما يوليه صاحب السمو رئيس الدولة من عطاء دائم للمسيرة التربوية وخططها التطويرية في إطار الحرص الدائم على تطوير التعليم وتخريج أجيال من الطلاب يمثلون الثروة البشرية التي تفتخر بحمل اسم وهوية دولة الإمارات ..داعيا الطلاب والطالبات إلى العمل الدائم وبذل كل الجهد والتفوق لرد الجميل والوفاء لصاحب الأيادي الكريمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة / حفظه الله / والحرص على تأكيد ثقة القيادة الرشيدة فيهم بالعمل الجاد والمثمر في الساحات التربوية .
( وام )