M!$s.uAe
11-09-2007, 04:03 PM
هذه حكاية ليست من الخيال وانما حقيقه وحقيقة مٌرره جدا وهذه حكاية حدثت في احدى الدول الخليجية
ولنبدأ القصة ..
فقد نشأت رغد في منزل صغير يتكون من أسرة صغيرة (الأم والأب وطفلتهما الجميلة رغد). فنظراً لظروف والدي رغد
الواجب عليهما أن ينطلقا في صباح كل يوم جديد الى العمل ليوفرا لابنتهما حياة هادئة . وفقاً لهذه المعادلة الحياتية كان لابد
لهما من توفير مربية لطفلتهما رغد الصغيرة البالغة من العمر سنتين وبالفعل أحضر المربية لرعاية طفلتهما رغد خلال ساعات
النهار الى حين عودة والديها من العمل .
ومن هنا بدأت أحداث القصة >>>>>>>>
كانت هذه المربية أول خادمة تعمل في منزل أسرة رغد حيث كانت والدة رغد هي المسؤولة عن رعاية رغد في العاميين
الماضيين ولكن الظروف بدت لوالديها أقوى منهما فكان لابد لوالدتها من العودة للعمل مرة أخرى وبدأت والدة رغد بالعمل
مرة أخرى والخروج في صباح كل يوم للعمل مع زوجها ، كانت والدة رغد دائمة التفكير في طفلتها حيث أنها تقوم بلإتصال
المتواصل للمنزل للإطمئنان على حال ابنتها والطفلة أيضاً كانت في بكاء مستمر لبعد والديها عنها حيث كانت تستنفر من قرب
المربية بجانبها لعدم تعودها عليها بعد وبعد مرور شهريين على هذا الحال بدأت الأم تطمئن بأن الخادمة تقوم بأداء واجباتها على
أكمل وجه وكانت تقوم على رعاية ابنتها جيداَ لحين وصول والديها من العمل ذات يوم ارتكبت المربية خطئاً فادحاً استحقت عليه
توبيخاً من والدة رغد حيث قامت والدة رغد بضربها بشدة لتوبيخها على مافعلت وقررت أن تقوم بطردها من المنزل قامت المربية
بالأعتذار لوالدة الطفلة ووعدتها بأنها لن تقوم بذلك الفعل مرة اخرى ونظراً لصفاء قلب والدة رغد الحنونه قامت بقبول اعتذارها
وقررت ان تنى الواقعة بكل تفاصيلها وسامحتها ولكن المربية لم تنس الأمر وأسرت في نفسها شيئأً وأقسمت أن تعيد الصفعة
صفعتين وأن تسترد حقها وبطريقتها الشيطانية الخاصة وقررت أن تنتقم بقتل الطفلة كوسيلة لإسترداد حقها فقامت الخادمة المجرمة
بوضع الطفلة في فريزر الثلاجة لبضع ساعات حتى توفيت الطفلة من شدة البرودة بعد ذلك أعادت الخادمة الطفلة المسكينه إلى
سريرها وغطتها جيداً ثم خرجت من غرفة الطفلة وذهبت لتحضير الطعام وكأن شيئاً لم يحدث لحين عودة والديها من العمل حتى
لاتصبح موضع شك لهما .
دخلت الأم الى المنزل تناي على المربية وتبحث عن صغيرتها حيث ردت المربية قائلة للأم إنها مازالت نائمة لم تستيقظ بعد منذ
الصباح ففزززعت الأم من شدة الخوف وأخذت تركض بإتجاه غرفة صغيرة وقامت بإيقاضها ولكنها لم تستيقظ خافت الأم كثيراً
على ابنتها وأخذت تصرخ فحملتها والدتها وذهب والداها الى المستشفى لمعرفة ماحل بابنتهما الصغيرة وذهبت الخادمة معهما حتى
لاتصبح موضع شك وذكر تقرير الطبيب الشرعي أن سبب الوفاة هو شدة البرودة وهكذا كانت نهاية الطفلة رغد التي لاذنب لها
وبعد مرور الوقت سافرت الخادمة المعدومة الضمير والرحمة الى بلدها حيث أصبح وجودها في المنزل لا ضرورة له فقد ماتت
رغد ولكن شاء الله أن يكشف الحقيقة لأسرة رغد حيث أخبرت خادمة الجيران (الصديقة الحميمة لمربية رغد)أسرة الطفلة
المتوفية بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفلة بوضعها في الثلاجة انتقاماً من الأم وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها
وهكذا افلتت من العقاب .
وأخر شيء اقدر اقوله : انتبهوا لأولادكم ولاتهملونهم ولاتعتمدون على الخدم فهم بلوى ومضرتهم أكثر من نفعهم .
ولنبدأ القصة ..
فقد نشأت رغد في منزل صغير يتكون من أسرة صغيرة (الأم والأب وطفلتهما الجميلة رغد). فنظراً لظروف والدي رغد
الواجب عليهما أن ينطلقا في صباح كل يوم جديد الى العمل ليوفرا لابنتهما حياة هادئة . وفقاً لهذه المعادلة الحياتية كان لابد
لهما من توفير مربية لطفلتهما رغد الصغيرة البالغة من العمر سنتين وبالفعل أحضر المربية لرعاية طفلتهما رغد خلال ساعات
النهار الى حين عودة والديها من العمل .
ومن هنا بدأت أحداث القصة >>>>>>>>
كانت هذه المربية أول خادمة تعمل في منزل أسرة رغد حيث كانت والدة رغد هي المسؤولة عن رعاية رغد في العاميين
الماضيين ولكن الظروف بدت لوالديها أقوى منهما فكان لابد لوالدتها من العودة للعمل مرة أخرى وبدأت والدة رغد بالعمل
مرة أخرى والخروج في صباح كل يوم للعمل مع زوجها ، كانت والدة رغد دائمة التفكير في طفلتها حيث أنها تقوم بلإتصال
المتواصل للمنزل للإطمئنان على حال ابنتها والطفلة أيضاً كانت في بكاء مستمر لبعد والديها عنها حيث كانت تستنفر من قرب
المربية بجانبها لعدم تعودها عليها بعد وبعد مرور شهريين على هذا الحال بدأت الأم تطمئن بأن الخادمة تقوم بأداء واجباتها على
أكمل وجه وكانت تقوم على رعاية ابنتها جيداَ لحين وصول والديها من العمل ذات يوم ارتكبت المربية خطئاً فادحاً استحقت عليه
توبيخاً من والدة رغد حيث قامت والدة رغد بضربها بشدة لتوبيخها على مافعلت وقررت أن تقوم بطردها من المنزل قامت المربية
بالأعتذار لوالدة الطفلة ووعدتها بأنها لن تقوم بذلك الفعل مرة اخرى ونظراً لصفاء قلب والدة رغد الحنونه قامت بقبول اعتذارها
وقررت ان تنى الواقعة بكل تفاصيلها وسامحتها ولكن المربية لم تنس الأمر وأسرت في نفسها شيئأً وأقسمت أن تعيد الصفعة
صفعتين وأن تسترد حقها وبطريقتها الشيطانية الخاصة وقررت أن تنتقم بقتل الطفلة كوسيلة لإسترداد حقها فقامت الخادمة المجرمة
بوضع الطفلة في فريزر الثلاجة لبضع ساعات حتى توفيت الطفلة من شدة البرودة بعد ذلك أعادت الخادمة الطفلة المسكينه إلى
سريرها وغطتها جيداً ثم خرجت من غرفة الطفلة وذهبت لتحضير الطعام وكأن شيئاً لم يحدث لحين عودة والديها من العمل حتى
لاتصبح موضع شك لهما .
دخلت الأم الى المنزل تناي على المربية وتبحث عن صغيرتها حيث ردت المربية قائلة للأم إنها مازالت نائمة لم تستيقظ بعد منذ
الصباح ففزززعت الأم من شدة الخوف وأخذت تركض بإتجاه غرفة صغيرة وقامت بإيقاضها ولكنها لم تستيقظ خافت الأم كثيراً
على ابنتها وأخذت تصرخ فحملتها والدتها وذهب والداها الى المستشفى لمعرفة ماحل بابنتهما الصغيرة وذهبت الخادمة معهما حتى
لاتصبح موضع شك وذكر تقرير الطبيب الشرعي أن سبب الوفاة هو شدة البرودة وهكذا كانت نهاية الطفلة رغد التي لاذنب لها
وبعد مرور الوقت سافرت الخادمة المعدومة الضمير والرحمة الى بلدها حيث أصبح وجودها في المنزل لا ضرورة له فقد ماتت
رغد ولكن شاء الله أن يكشف الحقيقة لأسرة رغد حيث أخبرت خادمة الجيران (الصديقة الحميمة لمربية رغد)أسرة الطفلة
المتوفية بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفلة بوضعها في الثلاجة انتقاماً من الأم وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها
وهكذا افلتت من العقاب .
وأخر شيء اقدر اقوله : انتبهوا لأولادكم ولاتهملونهم ولاتعتمدون على الخدم فهم بلوى ومضرتهم أكثر من نفعهم .