تـلـوبـح الـراشــــــدي
24-06-2007, 06:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
469 آية محذوفة في طبعة متداولة من القرآن الكريم
طبعة متداولة من القرآن الكريم في مسجد بورسعيد بشارع الرقة بدبي، محذوف منها 4 سور كاملة هي: ''فاطر، ص، الصافات، يس'' وعدد من آيات سورتي سبأ والزمر، بما يمثل أكثر من جزء ونصف الجزء من القرآن الكريم، حيث بدأ الخطأ من الآية 15 في سورة سبأ، وحتى الآية ·31
ويبلغ إجمالي الآيات المحذوفة 469 آية، بدءاً من الصفحة 430 وانتهاء بالصفحة رقم ،461 ليبلغ إجمالي الصفحات المحذوفة 32 صفحة·
وتحمل النسخة تصريح إجازة مجمع البحوث الإسلامية بمصر بتداول مصحف رقم ''''11 الصادر في 19-12-1422هـ، الموافق 3-3-2002م· وتمت طباعتها بتصريح رقم ''''1010 من مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بمصر بتاريخ 22-2-1417هـ الموافق 8-7-1996م ، لنكتشف أن الفارق الزمني بين تصريح الطباعة وتصريح التداول حوالي 1966 يوماً·
وحدوث أخطاء بطباعة المصحف الشريف قضية خطيرة لا يمكن التساهل معها، وتمثل تهاوناً في التعامل مع كتاب الله عز وجل، وتكرار الأخطاء المطبعية حدث بسبب تعدد جهات الطباعة واشتغال غير الحافظين للقرآن الكريم بطباعة المصحف الشريف، مما أدى إلى شيوع وانتشار الأخطاء، على أنها ليست المرة الأولى التي نجد فيها مثل هذه الأخطاء، لذا وجب التنويه باتخاذ اللازم من الجهات المسؤولة·
469 آية محذوفة في طبعة متداولة من القرآن الكريم
طبعة متداولة من القرآن الكريم في مسجد بورسعيد بشارع الرقة بدبي، محذوف منها 4 سور كاملة هي: ''فاطر، ص، الصافات، يس'' وعدد من آيات سورتي سبأ والزمر، بما يمثل أكثر من جزء ونصف الجزء من القرآن الكريم، حيث بدأ الخطأ من الآية 15 في سورة سبأ، وحتى الآية ·31
ويبلغ إجمالي الآيات المحذوفة 469 آية، بدءاً من الصفحة 430 وانتهاء بالصفحة رقم ،461 ليبلغ إجمالي الصفحات المحذوفة 32 صفحة·
وتحمل النسخة تصريح إجازة مجمع البحوث الإسلامية بمصر بتداول مصحف رقم ''''11 الصادر في 19-12-1422هـ، الموافق 3-3-2002م· وتمت طباعتها بتصريح رقم ''''1010 من مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بمصر بتاريخ 22-2-1417هـ الموافق 8-7-1996م ، لنكتشف أن الفارق الزمني بين تصريح الطباعة وتصريح التداول حوالي 1966 يوماً·
وحدوث أخطاء بطباعة المصحف الشريف قضية خطيرة لا يمكن التساهل معها، وتمثل تهاوناً في التعامل مع كتاب الله عز وجل، وتكرار الأخطاء المطبعية حدث بسبب تعدد جهات الطباعة واشتغال غير الحافظين للقرآن الكريم بطباعة المصحف الشريف، مما أدى إلى شيوع وانتشار الأخطاء، على أنها ليست المرة الأولى التي نجد فيها مثل هذه الأخطاء، لذا وجب التنويه باتخاذ اللازم من الجهات المسؤولة·