.:بث تجريبي:.
21-06-2007, 04:00 PM
حفلة تعذيب علي جسد طفلة!
الأم والعشيق والشقيق يعذبون الطفلة بالكي بالنار!
رغم آلامها.. لم تمنعها براءتها من أن تبتسم الي الكاميرا!
هذه المسكينة الصغيرة أقاموا فوق جسدها حفلة تعذيب ولم يكن الزبانية غرباء عنها.. هم: الأم التي لم يكفها انها تعيش في الوحل مع رجل لم تتزوجه.. وانما تجردت من كل مشاعر الأمومة والرحمة وقامت بكي ضناها بسكين ساخن!.. والعشيق الذي تلذذ هو الآخر بتعذيب آيه وشاركهم الحفلة شقيق المجني عليها.. الذي لم يزد عمره عن سبع سنوات!.
معروف عن ضباط الشرطة، وبالذات ضباط المباحث، الصرامة والحزم وربما بعض القسوة، لكن مشهد الطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز السابعة من عمرها ابكي ضابطين وادمي قلبيهما كانت الطفلة بين الحياة والموت.. الجروح والحروق تنشر في جسدها الصغير، واثار ضربات العصي ورمت جسمها.. وعلي الرغم من ان ضباط المباحث تعودوا علي المفاجآت المرعبة اثناء مطاردتهم للعصابات الخطيرة والمسجلين خطر، الا انهم لم يتوقعوا هذه المفاجاة: ان من عذب الطفلة 'آية' هي أمها، واشترك معها عشيقها في حفلات التعذيب التي كانا ينصبانها يوميا لاية بمساعدة شقيق اية الذي كان يقلد أمه وعشيقها.
الأم والعشيق والشقيق يعذبون الطفلة بالكي بالنار!
رغم آلامها.. لم تمنعها براءتها من أن تبتسم الي الكاميرا!
هذه المسكينة الصغيرة أقاموا فوق جسدها حفلة تعذيب ولم يكن الزبانية غرباء عنها.. هم: الأم التي لم يكفها انها تعيش في الوحل مع رجل لم تتزوجه.. وانما تجردت من كل مشاعر الأمومة والرحمة وقامت بكي ضناها بسكين ساخن!.. والعشيق الذي تلذذ هو الآخر بتعذيب آيه وشاركهم الحفلة شقيق المجني عليها.. الذي لم يزد عمره عن سبع سنوات!.
معروف عن ضباط الشرطة، وبالذات ضباط المباحث، الصرامة والحزم وربما بعض القسوة، لكن مشهد الطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز السابعة من عمرها ابكي ضابطين وادمي قلبيهما كانت الطفلة بين الحياة والموت.. الجروح والحروق تنشر في جسدها الصغير، واثار ضربات العصي ورمت جسمها.. وعلي الرغم من ان ضباط المباحث تعودوا علي المفاجآت المرعبة اثناء مطاردتهم للعصابات الخطيرة والمسجلين خطر، الا انهم لم يتوقعوا هذه المفاجاة: ان من عذب الطفلة 'آية' هي أمها، واشترك معها عشيقها في حفلات التعذيب التي كانا ينصبانها يوميا لاية بمساعدة شقيق اية الذي كان يقلد أمه وعشيقها.