غــــــــلا زايـــــــــد
31-05-2007, 12:45 PM
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»السلام عليكم ..«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
جميعنا يعرف الحلال و الحرام ... و لكن ما لا نعرفه هو الذي يقع بين هاتين الكلمتين المتناقضتين ..
قال رسول الله (ص) : " إن الحلال بين و الحرام بين , و بينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ...."
فأحبيت أبين بعض المشتبهات التي ظهرت في زمننا و التي يجب أن نبتعد عنها و نحذرها ...
س1: ما حكم لبس الثياب التي فيها صور؟
الجواب: لا يجوز للإنسان أن يلبس ثياباً فيها صورة حيوان أو إنسان، ولا يجوز أيضاً أن يلبس غترة أو شماغاً أو ما أشبه ذلك وفيه صورة إنسان أو حيوان ونحو ذلك؛ لأن النبي (ص) ثبت عنه أنَّه قال: (( إنَّ الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة ))(9) ولهذا لا نرى لأحد أن يقتني الصُّور للذكرى كما يقولون، وأنَّ مَن عنده صور الذكرى فإن الواجب عليه أن يتلفها؛سواء كان قد وضعها على الجدار، أو وضعها في ألبوم أو في غير ذلك؛ لأن بقاءها يقتضي حرمان أهل البيت من دخول الملائكة بيتهم. وهذا الحديث الذي أشرت إليه قد صح عن النبي (ص).
س2:ظاهرة تشقير حدود الحواجب بحيث يكون شكل الحواجب كأنه مأخوذ من شعرها . فما حكم الشرع في ذلك؟
ج :أنه تقدم جواز التشقير لأنه تلوين كم أفتى بذلك الكثير من العلماء المعاصرين كالشيخ ابن باز وابن عثيمن ولكن المرأة المسلمة عليها أن لا تظهر بمظهر تتهم فيه بأنها نامصة فإذا كان التشقير بطريقة توحي للأخريات أنها نامصة فعليها ان تترك ما يوحي بذلك لأن الإنسان المسلم مطالب أن يكن سليم عرضة...
س3:ما حكم استعمال المرأة للحناء في الرأس مما يؤدي ذلك إلى تغيير السواد؟
ج :إذا كان الشعر أبيض فلا بأس بغييره بالحناء والكتم لينقلب إلى الحمرة والسمرة، فأما الشعر الأسود فلا حاجة إلى استعمال الحناء فيه بل يترك على حاله
س4: ما حكم تطويل الأظافر ؟
ج: تطويل الأظافر مخالف للسنة وقد ثبت عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال : ( الفطرة خمس : الختان والاستحداد وفص الشارب وقلم الأظافر و نتف الإبط وحلق العانة أن لانترك شيئاً من ذلك أكثر من أربعين ليلة ) ولأن تطويلها فيه تشبه بالبهائم وبعض الكفرة .
*·~-.¸¸,.-~*... خويتكم غلا زايد ...*·~-.¸¸,.-~*
جميعنا يعرف الحلال و الحرام ... و لكن ما لا نعرفه هو الذي يقع بين هاتين الكلمتين المتناقضتين ..
قال رسول الله (ص) : " إن الحلال بين و الحرام بين , و بينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ...."
فأحبيت أبين بعض المشتبهات التي ظهرت في زمننا و التي يجب أن نبتعد عنها و نحذرها ...
س1: ما حكم لبس الثياب التي فيها صور؟
الجواب: لا يجوز للإنسان أن يلبس ثياباً فيها صورة حيوان أو إنسان، ولا يجوز أيضاً أن يلبس غترة أو شماغاً أو ما أشبه ذلك وفيه صورة إنسان أو حيوان ونحو ذلك؛ لأن النبي (ص) ثبت عنه أنَّه قال: (( إنَّ الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة ))(9) ولهذا لا نرى لأحد أن يقتني الصُّور للذكرى كما يقولون، وأنَّ مَن عنده صور الذكرى فإن الواجب عليه أن يتلفها؛سواء كان قد وضعها على الجدار، أو وضعها في ألبوم أو في غير ذلك؛ لأن بقاءها يقتضي حرمان أهل البيت من دخول الملائكة بيتهم. وهذا الحديث الذي أشرت إليه قد صح عن النبي (ص).
س2:ظاهرة تشقير حدود الحواجب بحيث يكون شكل الحواجب كأنه مأخوذ من شعرها . فما حكم الشرع في ذلك؟
ج :أنه تقدم جواز التشقير لأنه تلوين كم أفتى بذلك الكثير من العلماء المعاصرين كالشيخ ابن باز وابن عثيمن ولكن المرأة المسلمة عليها أن لا تظهر بمظهر تتهم فيه بأنها نامصة فإذا كان التشقير بطريقة توحي للأخريات أنها نامصة فعليها ان تترك ما يوحي بذلك لأن الإنسان المسلم مطالب أن يكن سليم عرضة...
س3:ما حكم استعمال المرأة للحناء في الرأس مما يؤدي ذلك إلى تغيير السواد؟
ج :إذا كان الشعر أبيض فلا بأس بغييره بالحناء والكتم لينقلب إلى الحمرة والسمرة، فأما الشعر الأسود فلا حاجة إلى استعمال الحناء فيه بل يترك على حاله
س4: ما حكم تطويل الأظافر ؟
ج: تطويل الأظافر مخالف للسنة وقد ثبت عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال : ( الفطرة خمس : الختان والاستحداد وفص الشارب وقلم الأظافر و نتف الإبط وحلق العانة أن لانترك شيئاً من ذلك أكثر من أربعين ليلة ) ولأن تطويلها فيه تشبه بالبهائم وبعض الكفرة .
*·~-.¸¸,.-~*... خويتكم غلا زايد ...*·~-.¸¸,.-~*