مرمى بلا حارس ؟!!

[•¦[•الاعصار•]¦•]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هي حياة

بكل مافيها تبقى .. حياة ..

والكل يرغب ببقاء أكبر وقت فيها
يركض خلف مايرغب ليكــون ... عاش حياته بما فيها

بعضنا يتعجرف ويتسلط .... فقط ليبقى ويحس بأنه فيـ الحياة

وبعضنا يحسن ويعطي ..... فقط ليبقى ويحس بأنه فيـ الحياة

والبعض الآخر ... لايعلم ماذا يبغي من حياته ... فقط لأنه لايعلم ماتعني له الحياة !!

،
،

كل شخص بمقدوره تسيير أهدافه وبث خططه لحياة أفضل

يرغب هو بجعلها مليئه بالحياة( الحيوية )

وكم من الأشخاص لايعروفن للحياة .. هدف .!!!

هل سبق وأن حددت هدفاً .. وقد أحرزته وأحسست بنشوة النجاح في أهدافك ؟!!

كلنا يتمنى ويرغب بالأفضل .. فهل خططت وعزمت على هدفك .. أم تركته مرمى خالي من الأهداف ؟!!

مرمى .. وهو قلوب الناس .. وتلك الأهداف هي أهدافهم .. فهل جعلت قلبك بلا حارس ؟!!

كم من البشر جعل لمرماه حارس .. وهو مراقبه الله له في جهره وسره .. في نومه وقيامه .. في سيره وجلوسه ..

وكم من البشر جعل مرماه خالياً من ذلك الحارس .. لم جعل لربه وقتاً ولم يخطط في باله سأخطط ولكـــن .. التوفيق من الله .. هل سيذكر بأنه من سابق الوقت خطط دون أن يجعل لمرماه حارس ؟!! أو رقيب ؟!!


باب لموضوع نقاش وهو

" مرمى بلا حارس "

عزيزي القارئ .. هل ستكن كمن لم يجعل لمرماه حارس ؟!

ومارأيك بتلك الفئه البشريه .. ونظريتها في " مرمى بلا حارس " ؟!!


كل الشكر للإستماع ونطمع بالآراء

[يـآس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في البداية اخي الاعصار
أود ان ارحب بك وبقلمك الماسي فـ قلما نجد له مثيل في المنتديات عامه
فنهنئ انفسا اولا بأنضمامك الى اسرتنا ..
وثانيا ً ::
نهنئك على هذا القلم الماسي

اخي الاعصار .. موضوع النقاش في :: مرمى بلا حارس ::
قد يصعب على الكثيرين الخوض فيه
لشدة الحذر المطلوب عند قراءة حروفك .
ومن ثم الرغبة في اصابة الهدف من خلال ارائنا مطلوبه

فأسمح لي بهذا الرأي .::
وأن اصبت فمن الله وأن اخطأت فمن نفسي


يختلف المرمى في نظري من شخص الى اخر
على حسب الهدف المطلوب لكل شخص .. ولكن الحارس هو ذاته لا يتغير
فمن استطاع التخطيط والتسديد وبالتالي اصابت الهدف مع مراعاة وجود الحارس وهو الله .. والخوف منه وطلب التوفيق
فهنيئأ له ما انجز وحقق
فمن ذكر الله في اليسر ذكره الله في العسر

وهناك من الناس من جعل الحياة مرمى
يصيب فيها الهدف كلما سولت له نفسه ذلك .. دون رقيب او حارس فـ بأس ما حقق وجمع .. فلا خير في عمل لم يحسب حساب الله فيه


ورأي في هذه الفئه ::
انها تتبع المثل الذي يقول :: الغاية تبرر الوسيله ::
مثل ان يسرق .. لانه يرغب بالمال .. هنا لم يحسب لله حساب .. فكان كمن رمى في مرمى بلا حارس ..!!


وهذه فئة خاسرة .. في الدنيا والاخره



شكرا الاعصار على الطرح المميز واعذرني ان بدر مني سوء فهم او تقصير
فمثلك يصعب مجاراة طرحه


بالتوفيق ان شاء الله

[أصايل]

اولا اشكرك اخي اعصار على الموضوع المطروح بصياغه ادبيه متقنه



اوافق كلام اخوتي بأن الحارس موجود في جميع حالاته على اختلافه

فمنهم من وضع الحارس على اساس انه الرقيب فيجب علنيا خشيته وعدم تركه وغض النظر عنه

في حاله اخرى وضع الحارس على اساس انه من الشخص نفسه مهمل , شديد , مخلف القوى

في نظري الحارس هو الجدار الذي يحول بينك وبين هدفك فأن أردت تحقيق الهدف يجب عليك اجتياز هذا الحارس

ويختلف الحارس باختلاف الهدف ...

اما اذا كان المرمى مرماك

فهنا يختلف الوضع

فيجب ان تقوم بحمايته والدفاع عنه هنا تكون انت الحارس وهنا تكون الانظر موجه عليك

فأي منها قصدت اخي اعصار؟؟

[•¦[•الاعصار•]¦•]

من الصعب جداً عدم وجود حارس في المرمى

ولكن نوعية الحراس قد تختلف فربما يكون هناك حارس جدير بالأحترام يذود عن نفسه القيل والقال ويسعى لكل ما هو خير في دنيا ولا يغفل عن آخرته .

وهناك أيضاً حارس يغفل في بعض الأحيان ولكن يعود بين فتره وفتره

وأما عن الحارس الآخر فــ هو متشتت ذهنياً الجثه في المرمى والعقل في المدرجات ولهذا الشيء يـُسجل في مرماه كما يسجل عليه الأثم

شكراً لك الاعصار على هذه المواضيع المتميزه والمسروده بطريقه جديده


بالتأكيد لكل مرمى حارس وفي النهايه هو رقيب .. وان اختلفت الاهداف فالمرمى لايختلف

علها لم تصل الفكره جيدا

ولكن كل الشكر على طرح الرأي

لنا لقاء أخي الكريم

وكل الإحترام
الإعصار

[•¦[•الاعصار•]¦•]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

دلعوه اهله



أصبت بوصفك بإختلاف الأهداف يبقا حارسنا ورقيبنا هو ذاته

ولأهدافنا وخططنا ذات الرقيب وفي كل خطواتنا سنسدد أروع الأهداف وأجملها وأكثرها فوزاً ونصراً فأي فوزٍ هو ذلك دون خوف الله والبعد عن خوفه ..




وأبعدنا الله وإياكم عن هذه الفئه الخاسره التي طرحتها في رأيك مسبقاً


كل الشكر لهذا التواصل


ولك جل الإحترام
الإعصار

[•¦[•الاعصار•]¦•]

اختي الكريمة : أصايل


بمفهومك قد تصلين للمعنى الصحيح والمطلوب من الموضوع

فأنا تعمدت بوضع الدنيا كأنها مرمى ولها ملعب وهو مجالات الحياة وبين هذا المرمى حارس ( وهو الرقيب )

مع وجود الرقيب لنا أن نحقق الأهداف وبتوفيقه ..

كان تجاهلنا للفئة التي لم تجعل في قلبها ذكراَ للرقيب فتعمدت على اللهث وراء مغريات الدنيا دون الرجوع للرقيب


شكراً للتواجد أصايل

[!!*بنت الفوعه*!!]

تســـلم يمـــناك اخـــوي الاعصـــار ع الـــطرح الـــمميـــز!!


وكـــــلامــــي شـــرات كــــلام خـــوانـــي !!

مــاقصـــروا وفــوا وكفـــوا !!




يعطيــــــك العافيـــــــه!!