إماراتية
07-12-2006, 07:24 PM
قطبي ثوري جلد .. .. .. يفضح شيوخ المادة !!!
قال الثوري القطبي الجلد / طارق الطواري .. .. .. في مقالته المعنونة تحت إسم : شيوخ المادة ..
في جريدة " الرأي العام " الكويتية .. .. .. الأربعاء 8 / 11 / 1427 هـ ـ 29 / 111 / 2006 م
( وصلنا إلى هذا الزمن الذي أطل فيه بعض مرتزقة العلم ، ممن يلبسون لباس العلماء وحلي المشايخ ، وقد هالنا ما سمعنا عن ثرواتهم التي جمعوها تحت غطاء المحاضرات وحلق العلم
فأحدهم من أجل فتوى ورأي ومقابلة تلفزيونية جمع ثروة لا تجمع في مئات الأعوام .
وآخر من شيوخ البكاء المصطنع لا يقدم أي حلقة حتى يستلم قيمتها مقدماً ، وقد سجل في الكويت بزيارة استمرت ثلاثة أيام ثلاثين حلقة تلفزيونية بمعدل عشر حلقات كل يوم بقيمة 12000 دولار أميركي للحلقة الواحدة واستلم مبلغ 360.000 ألف دولار ليقدم بعض المواعظ التي يذكّر الناس فيها بربهم عز وجل ، ويتباكى أمام الجماهير بدموع التماسيح والبكاء البارد الأصفر .
وآخر اشترط على مضيفته في دولة مجاورة أن ينزل في فندق الشيراتون ويحجز له سويت ، أو جناح ، ويوضع تحت تصرفه سيارة خاصة من موديل هذا العام .
وآخر ألغى سلسلة من محاضرات بسبب انه اختلف مع الجهة المنظمة على طريقة الدفع ، وليس على المبلغ الباهظ الذي منحه المحاضر .
هذه صور مخجلة لمشايخ المادة وشيوخ التباكي التي جعلت ذكرهم في بور ، ومحاضراتهم في غرور ، وسعيهم في سراب ، ومحاضراتهم كالتراب ، فمجهم الناس ونزع الله محبتهم من قلوب العباد ) .
التعليق : سنوات ونحن نأتي بالحقائق عن أحوال ( هؤلاء النفعيين ) .. .. فما نلنا إلا السباب والشتائم من أتباع ( الصحوة المزعومة ) .. .. ..
فلله الحمد والفضل والمنة أن فضحهم على لسان أحد أتباع ( الصحوة المزعومة ) .
قال الثوري القطبي الجلد / طارق الطواري .. .. .. في مقالته المعنونة تحت إسم : شيوخ المادة ..
في جريدة " الرأي العام " الكويتية .. .. .. الأربعاء 8 / 11 / 1427 هـ ـ 29 / 111 / 2006 م
( وصلنا إلى هذا الزمن الذي أطل فيه بعض مرتزقة العلم ، ممن يلبسون لباس العلماء وحلي المشايخ ، وقد هالنا ما سمعنا عن ثرواتهم التي جمعوها تحت غطاء المحاضرات وحلق العلم
فأحدهم من أجل فتوى ورأي ومقابلة تلفزيونية جمع ثروة لا تجمع في مئات الأعوام .
وآخر من شيوخ البكاء المصطنع لا يقدم أي حلقة حتى يستلم قيمتها مقدماً ، وقد سجل في الكويت بزيارة استمرت ثلاثة أيام ثلاثين حلقة تلفزيونية بمعدل عشر حلقات كل يوم بقيمة 12000 دولار أميركي للحلقة الواحدة واستلم مبلغ 360.000 ألف دولار ليقدم بعض المواعظ التي يذكّر الناس فيها بربهم عز وجل ، ويتباكى أمام الجماهير بدموع التماسيح والبكاء البارد الأصفر .
وآخر اشترط على مضيفته في دولة مجاورة أن ينزل في فندق الشيراتون ويحجز له سويت ، أو جناح ، ويوضع تحت تصرفه سيارة خاصة من موديل هذا العام .
وآخر ألغى سلسلة من محاضرات بسبب انه اختلف مع الجهة المنظمة على طريقة الدفع ، وليس على المبلغ الباهظ الذي منحه المحاضر .
هذه صور مخجلة لمشايخ المادة وشيوخ التباكي التي جعلت ذكرهم في بور ، ومحاضراتهم في غرور ، وسعيهم في سراب ، ومحاضراتهم كالتراب ، فمجهم الناس ونزع الله محبتهم من قلوب العباد ) .
التعليق : سنوات ونحن نأتي بالحقائق عن أحوال ( هؤلاء النفعيين ) .. .. فما نلنا إلا السباب والشتائم من أتباع ( الصحوة المزعومة ) .. .. ..
فلله الحمد والفضل والمنة أن فضحهم على لسان أحد أتباع ( الصحوة المزعومة ) .