شليويح
04-10-2006, 01:39 PM
لا اعلم ان كانت هذه الرسالة ستصل
أم أنها ستظل تبحر في عالم المجهول
ولكني أكتبها رغم عدم معرفتي
فعلها تصل
وإن لم تصل فلا بئس في ذلك
فهي مثلها مثل المشاعر والدعاء الذي طالما ارسلتهما
اليك .. وفي غيابك
لكن إن وصلت رسالتي هذه سأكون في قمت السعادة
وسأكتب فيها تحياتي
وامنياتي
بأن تكون بأفضل حال
مثلما تمنيت لك و أكثر
فأنك واللهي تستحق الحياة الهانئة والسعيدة
لانك ذكرى عطرة سكنت في داخلي منذ سنين عديده ولم ترحل ولان ترتحل
ذكرى علمتني الكثير
الحب
الالم
الابتسامه
والدموع
ذكرى تمنيتها ان تترجم الى واقع
ذكرى تمنيت ان اعيدها واصيغها على طريقتي الجديده
على فهمي الحالي لاوقائع الامور
ذكرى لم انساها
ولم احاول نسيانها
ذكرى لم اندم عليها
حتى ولو خسرت الكثير
ويكفيني من تلك الذكرى معنى
الحب
الذي بحثت عنه جاهدً بعد تلك الذكرى ولم انعم به
ولا اظني سأحظي بالحب
لان الحب لا يتكرر
وان تكرر سيكون صورة مغايره للحب الحقيقي
لان اطيل عليك رسالتي
فالكلمات تتزاحم في قلبي واطراف لساني
ولكن ان وصلتك هذه الرسالة
فعلم بأني لم اخنك
لا في حضورك
ولا
غيابك
لم أخن ذكراك
لم اخن اسمك
لم اخن ميلادك
لم اخن ماتحب
وما تكره
ولم اخن صورتك التي تتشكل دائماً امام ناظري
فترسم على وجهي ابتسامه طالما اخفيتها
وكأنك وانت امامي
تمد اصابعك الطاهره
الى حواجبي المعقودة
لتفصل بينهما
ولتكمل الابتسامه الحقيقية لوجهي
والان
احررك يا رسالتي
لتصلي الى اغلى ذكرى عايشتها في حياتي
وارجوك يا رسالتي اصيبي عنوانه اينما كان
أم أنها ستظل تبحر في عالم المجهول
ولكني أكتبها رغم عدم معرفتي
فعلها تصل
وإن لم تصل فلا بئس في ذلك
فهي مثلها مثل المشاعر والدعاء الذي طالما ارسلتهما
اليك .. وفي غيابك
لكن إن وصلت رسالتي هذه سأكون في قمت السعادة
وسأكتب فيها تحياتي
وامنياتي
بأن تكون بأفضل حال
مثلما تمنيت لك و أكثر
فأنك واللهي تستحق الحياة الهانئة والسعيدة
لانك ذكرى عطرة سكنت في داخلي منذ سنين عديده ولم ترحل ولان ترتحل
ذكرى علمتني الكثير
الحب
الالم
الابتسامه
والدموع
ذكرى تمنيتها ان تترجم الى واقع
ذكرى تمنيت ان اعيدها واصيغها على طريقتي الجديده
على فهمي الحالي لاوقائع الامور
ذكرى لم انساها
ولم احاول نسيانها
ذكرى لم اندم عليها
حتى ولو خسرت الكثير
ويكفيني من تلك الذكرى معنى
الحب
الذي بحثت عنه جاهدً بعد تلك الذكرى ولم انعم به
ولا اظني سأحظي بالحب
لان الحب لا يتكرر
وان تكرر سيكون صورة مغايره للحب الحقيقي
لان اطيل عليك رسالتي
فالكلمات تتزاحم في قلبي واطراف لساني
ولكن ان وصلتك هذه الرسالة
فعلم بأني لم اخنك
لا في حضورك
ولا
غيابك
لم أخن ذكراك
لم اخن اسمك
لم اخن ميلادك
لم اخن ماتحب
وما تكره
ولم اخن صورتك التي تتشكل دائماً امام ناظري
فترسم على وجهي ابتسامه طالما اخفيتها
وكأنك وانت امامي
تمد اصابعك الطاهره
الى حواجبي المعقودة
لتفصل بينهما
ولتكمل الابتسامه الحقيقية لوجهي
والان
احررك يا رسالتي
لتصلي الى اغلى ذكرى عايشتها في حياتي
وارجوك يا رسالتي اصيبي عنوانه اينما كان