المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رجل ابكى اسامه بن لادن (ياريت لو تدخلو )



الحر_العنيد
02-04-2006, 05:53 PM
قصة أبكت أسامة بن لادن حتى أغمي عليه ؟؟؟؟؟


كان أسامة بن لادن يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر

له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ...

فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إليه ماذا يقول ، فقال أرني

إياه ، ولكن كعادته ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد

بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه

أسامة يزداد تغيرا حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ،

وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي

يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن

لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع

و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ،

فما كان من أسامة بن لادن إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب

الناس إلى

قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل

وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه

فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا ا

الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله معه ،

وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ،

فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه .

يقول صاحب هذه القصة : إني والله لا أتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي

كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر.

>>>> <<<<

صاحب هذه القصة أحد أصحاب أسامة بن لادن الذين عاشروه في كهوف تورا بورا

فتـ المشرف ــي
02-04-2006, 07:24 PM
مشكووووووووووووووووووره ريح دبي
ع المووووووووضوع
يسلموووووووووووا