ملكة الحور
08-10-2006, 08:41 PM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif
مشروع
كتاب الكتروني للتخلص من حمل الحقيبة المدرسية
أعدت الإعلامية الإماراتية سوسن آل رحمة كتاباً الكترونيا لطلبة المدارس يخلصهم من حمل الحقيبة المدرسية، يضم في ذاكرة الجهاز المنهج المقرر في مختلف المواد، ليجنبه حمل الحقيبة المدرسية الثقيلة، ويفتح أمامه باباً للبرامج التحاورية ضمن المنهج نفسه .
وقالت سوسن انه في ظل ثورة تكنولوجيا المعلومات والعصر الرقمي في القرن الحادي والعشرين تحولت أغلب الخدمات والمنتجات من حولنا إلى النظام الالكتروني في جميع القطاعات بصورة عامة وفي القطاع التعليمي بصورة خاصة، فبرز التعليم الالكتروني خلال السنوات القليلة الماضية وانتشر بين طلبة العلم رغم سلبيات أبرزها تشتت ذهن الطالب خلال تصفحه لشبكة الانترنت بسبب تعاقب الإعلانات التجارية الواردة بكثرة على شاشة الجهاز.
وأوضحت أن كتابها الالكتروني يشكل حلا لأزمة استفحلت بين صفوف التلاميذ في الحلقة الأولى تحديداً نظراً لصغر سنهم وخطورة الحمل الثقيل من كتب المواد الدراسية على عمودهم الفقري بحسب ما بينته بعض الدراسات في هذا الصدد، كما يواكب الكتاب عصر التطور التكنولوجي المتسارع ويتماشى في الوقت ذاته مع متطلباته ومستجداته
لأنه من خلال ضغطة زر تتمكن من التنقل بمرونة وسرعة فائقة ما بين صفحات الكتاب المدرسي الذي لا يخلو من عنصري المتعة والمرح بوجود البرامج التحاورية التي تحقق تفاعل الطالب وتجاوبه مع كل ما يظهر أمامه من فروض مدرسية مصاغة بأسلوب الكتروني شيق بالصوت والصورة
مما يعزز في نهاية المطاف من عملية التعليم ويرتقي بها بدلا من حالة السأم التي تظهر في شكل تثاؤب متواصل بمجرد تناوله للكتاب المدرسي.وبينت آل رحمة أن المرء لابد له من مواجهة مجموعة من التحديات والصعوبات التي تحاول أن تقف حجر عثرة في طريقه اذا ما سعى في تبني مبادرة أو مشروع مبتكر يأتي بالجديد والخارج عن المألوف.
كتبت لولوة ثاني : البيان
مشروع
كتاب الكتروني للتخلص من حمل الحقيبة المدرسية
أعدت الإعلامية الإماراتية سوسن آل رحمة كتاباً الكترونيا لطلبة المدارس يخلصهم من حمل الحقيبة المدرسية، يضم في ذاكرة الجهاز المنهج المقرر في مختلف المواد، ليجنبه حمل الحقيبة المدرسية الثقيلة، ويفتح أمامه باباً للبرامج التحاورية ضمن المنهج نفسه .
وقالت سوسن انه في ظل ثورة تكنولوجيا المعلومات والعصر الرقمي في القرن الحادي والعشرين تحولت أغلب الخدمات والمنتجات من حولنا إلى النظام الالكتروني في جميع القطاعات بصورة عامة وفي القطاع التعليمي بصورة خاصة، فبرز التعليم الالكتروني خلال السنوات القليلة الماضية وانتشر بين طلبة العلم رغم سلبيات أبرزها تشتت ذهن الطالب خلال تصفحه لشبكة الانترنت بسبب تعاقب الإعلانات التجارية الواردة بكثرة على شاشة الجهاز.
وأوضحت أن كتابها الالكتروني يشكل حلا لأزمة استفحلت بين صفوف التلاميذ في الحلقة الأولى تحديداً نظراً لصغر سنهم وخطورة الحمل الثقيل من كتب المواد الدراسية على عمودهم الفقري بحسب ما بينته بعض الدراسات في هذا الصدد، كما يواكب الكتاب عصر التطور التكنولوجي المتسارع ويتماشى في الوقت ذاته مع متطلباته ومستجداته
لأنه من خلال ضغطة زر تتمكن من التنقل بمرونة وسرعة فائقة ما بين صفحات الكتاب المدرسي الذي لا يخلو من عنصري المتعة والمرح بوجود البرامج التحاورية التي تحقق تفاعل الطالب وتجاوبه مع كل ما يظهر أمامه من فروض مدرسية مصاغة بأسلوب الكتروني شيق بالصوت والصورة
مما يعزز في نهاية المطاف من عملية التعليم ويرتقي بها بدلا من حالة السأم التي تظهر في شكل تثاؤب متواصل بمجرد تناوله للكتاب المدرسي.وبينت آل رحمة أن المرء لابد له من مواجهة مجموعة من التحديات والصعوبات التي تحاول أن تقف حجر عثرة في طريقه اذا ما سعى في تبني مبادرة أو مشروع مبتكر يأتي بالجديد والخارج عن المألوف.
كتبت لولوة ثاني : البيان